رد: ماذا بقي لمن باع ضميرة؟
كثيرة هي الاشرطة و كثيرون هم الافراد في زمن غدى بيع الضمير فيها كشرب الماء
لم نعد نكترث لشي سوى لانفسنا و مصالحنا و لا شي في طريقنا
عندما تكسر معاني الصداقة و الاخوية
عندما تنتزع الرحمه من القلوب البشرية
عندما تضيع الامانات بين الايادي الانتهازية
و عندما ينتصر حب الذات على الجماعية
فاعلم انك في صدد راية احداث شريط جديد تروي قصة تفاوض مع ظمير مريض
و كل هذا امام مراى من الجميع
و كل هذا على مسامع الجميع
و الكل يردد
لا اسمع لا ارى لا اتكلم
حال يندى له ........
بوركت ابوفواز ع هذا الطرح
|