رد: بين الرجولة والميوعة
موضوع يستحق الوقوف والنقاش بل هو من المشاكل العصرية التي يقع فيها كثير من شبابنا للأسف
ولا تستبعد يوم من الأيام تستبدل مزايين الإبل بمزايين الشباب ، وأعتقد أن مجتمعنا أكثر الشعوب إنجرافاً
وراء هذه الأمور المؤسفة حقيقة ، ولعل دور الأسرة يمثل 70% من التأثير سواءً الإيجابي أو السلبي
كذلك المجمتع الخارجي أقصد خارج نطاق المنزل ( الشارع - المدرسة - العمل بشكل عام ) بالتأكيد له دور
في غرس مثل هذه الأشياء العجيبة والغريبة .
أرجو ألا نبقى مكتوفي الأيدي بل يجب علينا جميعاً أن نطرق جميع الأبواب والسبل لمساعدة هؤلاء الشباب
وتبصيرهم بالمسار الصحيح وندعو لهم بظهر الغيب .
|