عرض مشاركة واحدة
قديم 08-19-2011   #10


الصورة الرمزية هدوء المحيط
هدوء المحيط غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 540
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 05-23-2013 (09:08 PM)
 المشاركات : 7,371 [ + ]
 التقييم :  5895
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: المرحلة الأخيرة ....فعالية أقلام آل تليد



( 1 )



أجمع الأولون و الآخرون ...

أن من أسباب نجاااااح العمل ...

((( التعاااااون )))

فالتعاون يُذكي روح الفريق ، و ينشر بينهم عبقا لن ينسوه ما حيوا ...

ألم يقل الله تعالى في سورة المائدة :

{وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} آية ( 2 )


و ألم يكن الرسول - صلى الله عليه و سلم - يُعاون أصحابه في بناء المسجد ، و في حفر الخندق ...الخ



ومضــة هـــدوء :

إخوتي ...

""" تعاونوا تسودوا """




--------------------------------------------------------------------------------------------------



( 2 )



بروا آباءكم تبركم أبناءكم ...

البر دين ... و الدين لابد أن يُقضى ...

و بر الوالدين سبب ...

للرزق في الدنيا ...

و للجنة في الآخرة ...

و من رضي عنه أبوااااه سعُد في الدارين ...


ومضــة هـــدوء :

( قبل أن تتضرم من تلبية طلبات والديك البسيطة ، تذكر ذلك الأذى الذي كانت والدتك تزيله عنك بروح محبة ، و تذكر والداً كم سعى و تعب من أجل لقمة تأكلها بنفس راضية )



-----------------------------------------------------------------------------





( 3 )


بقايا من قرود تحسب كل صيحة أو هيعة عليها دمااااار ...

هم أعداء الملة ...

أصدقاء الغرقد ...

الغدر و المكر يكسو ظواهرهم ...

و الجبن مستحفل بقوة بين جوانحهم ...

هم العدو فاحذر مكرهم ...

قاتلهم ذو العزة و الجلال فأنّى يؤفكون ...!



------------------------------------------------------------------------------






( 4 )


شجاعة مؤيدة من السماء ...

و عزة لم ترضخ لجبناء الحجارة ...

قوة في الحجة ...

و إيجاز في العبارة ...

و ضوح في المنهج ...

سمو في الهدف ...

و غاية نبيلة ...

حنكة في التدبير ...

دهاء في التخطيط ...

نظرة ثاقبة ...

و أخرى عزيزة ...

و ثالثة مرعبة ... لمن كان في قلبه مرض ...!

و جرأة في الحق ليس لها نظير ...

و درس للأجيااااال ... علهم يستفيقوا و يستفيدوا ...

إنه الفيصل الذي بكاه التاريخ و حق له أن يبكي عليه دماً ...


 
 توقيع : هدوء المحيط




كلُّ شيءٍ في هذه الحياةِ ...
إمَّا أن يترككـ ، أو تتركهـ .!
إلا ( اللـــــه ) سبحانه و تعالى
إن أقبلت إليه أغنـاكـ ... و إن تتركه نـاداكـ ...







رد مع اقتباس