عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-24-2015
جووود غير متواجد حالياً
    Female
لوني المفضل Darkmagenta
 رقم العضوية : 1769
 تاريخ التسجيل : Aug 2015
 فترة الأقامة : 3189 يوم
 أخر زيارة : 02-09-2016 (01:27 AM)
 المشاركات : 2,980 [ + ]
 التقييم : 25639
 معدل التقييم : جووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحابجووود سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لا أبرح .. حتى أبلغ !



لا أبرح .. حتى أبلغ !

التصميم على بلوغ الهدف حتى لو كان الثمن أن " أمضي حقباً "

و كل حقبة أربعين عاما فإن اجتمعت كانت أمداً طويلاً .

"لا أبرح"
حتى أبلغ " غايتي و لو كانت بعيدة بعد " مجمع البحرين " .

ولربما لقيت من سعيي هذا " نصباً " ولربما أخطأت فعُدت على آثاري "قصصاً " لكني لن أبرح !

فإن وهبني الله قلماً فلن أبرح حتى أبلغ به روعة التأثير ، ولئن وهبني الله صحبة تعينني على حفظ كتاب الله بمحاضن تسموا بها الأرواح فلن أبرح حتى أختم كلام ربي وأشد بهم عضدي ، ولئن وهبني خطوةً فلن أبرح حتى أبلغ بها القمة بإذن الله !

وقد وهبنا الله فرصةً في الدنيا فلن نبرح حتى نعمّر الآخرة بما نبلغ به الجنة برحمة الله .

حدد مهمتك ولا تبرح حتى تبلغها
...

علمونا في المدارس البيت القائل :

ليس كل ما يتمناهُ المرء يدركهُ
تجري الرياح بما لا تشتهِ السفنُ!


- لكن!!
لم يعلمونا باقي أبيات القصيده القائلة :

تجري الرياح كما تجري سفينتنا
نحنُ الرياحُ ونحنُ البحرُ والسفنُ

إن الذي يرتجي شيئاً بهمتهِ
يلقاهُ لو حاربتهُ الإنسُ والجنُ

فاقصد إلى قممِ الأشياءِ تدركها
تجري الرياح كما رادت لها سفن ُ!


(الأول يدعو إلى الاحباط
والآخر يدعو إلى صناعة الواقع)


ﻻ للإحباطات نعم للتفاؤل

الأحزان لا يمكن أن تنتهي، والبشائر لا يمكن أن تختفي، كل ما عليك أن تدرب نفسك على الصبر عند الأولى، والشكر عند الثانية..

على قدر الهدف تكون سرعة الإنطلاق

ففــي طلب الرزق قال: 'فامشوا'

وللصلاة قال: 'فاسعوا '

وللجنة قال: 'وسارعوا '

وأما إليه فقال: 'ففروا إلى الله '



 توقيع : جووود








[ شكرا غاليتي نسيم ولا تفي على روعة التوقيع

رد مع اقتباس