لاحولا ولاقوة إلا بالله
شفاك الله وجمع لك بين الأجر والعافيه الحقيقة وانا اقراء الموضوع
مرت على مخيلاتي عدة افكار مرة اقول خاطرة وحبيتي تذكرين بها الشباب
بأسلوب مؤثر ومباشر وتمثيل يشبه الحقيقه ومرة اقول اكيد فلأخير ستقولين
منقول الهم مابين خايف وراجي العبرة تخنقني بين حين واخر ولكن لما
شفتك تقولي الأمر حقيقة حزنت وتألمت اكثر لحالك واستعدت كل كلمة قليتها مرور بأخوك الصغير وغيره واعجبني فيك حسن ظنك بالله وخوفك من بعض هفوات النفس
لكن انا ازف لك بشارتين الأولى: حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن ابو سعيد الخذري وهو في صحيحي البخاري ومسلم "مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى وَلَا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ"
الثانيه: عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه جل وعلا أنه قال : ( وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين ، إذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ، وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) .
اولا لأنك مأجورةباذن الله في ماتعانين والثاني كما قلتي انت مؤمله خير وخاءفه
وقد تألمت كثيرا لكن اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك ويعافيك
والمعذرة ع الأطاله