موقف تربوي مؤثر يدمع العينين ، و يدمي القلب ، و يجعل النفس تعيد حساباتها ...

قال عليه الصلاة والسلام: يا أبا ذر أعيرته بأمه
إنك امرؤ فيك جاهلية!
فبكى أبو ذر


ما أقواها من كلمة تخرج من فيْ الرسول - صلى الله عليه و سلم - لأبي ذر


فو الله يحق له البكااااااااااااااااااااااء




وأقبل بلال ماشياً
فطرح أبو ذر رأسه في طريق بلال
ووضع خده على التراب
قال: والله يابلال لا ارفع خدي عن التراب
حتى تطأه برجلك
أنت الكريم وأنا المهان
فأخذ بلال يبكي
وأقترب وقبل ذلك الخد ثم قاما وتعانقا وتباكيا



هذه هي التربية المحمدية للشباب و الشُياب ، للعبيد و الأحرار ، للذكور و الإناث !!!


و لكن ،،،،،،،،،،،،


أين المتفكرون ؟ أين العاملون ؟ أين المعتذرون ؟


سؤاااااااااااال يطووووووول جواااااااااااابهـ !!!




أبا فواااااااااااااااااااز


جزااااااااااك الله خيرااااااااااااا


و جعلكـ نبراااااس خير دااااائما


و فتح على يديكـ الأبواااااااااب المغلقة


و جزاااااااااااااك الجنااااااااان مع محمد بن عدنااااااان - صلى الله عليه و سلم -




هدووووووووووووووء