رد: للعشقِ في أضلاعنا لهبٌ
الأخ مفرح التليدي
اشكرك من كل قلبي
وكلامك في الصميم
وهو مكمل لموضوعي
لقد اعجبتني الابيات اللي سدحت هنا
فشكرا لك مرة اخرى
أخلو به فأ عف عنه تكرما ... خوف الديانة لست من عشاقه
كالماء في يد صائم يلتذه .... ظمأ فيصبر عن لذيذ مذاقه
تقبل تحيات المراسل
|