مما يخفف صدمات النفس في الوسط الإجتماعي والمقربون بشكل خاص...هو أننا نؤمن ونسلم بأنه لا يوجد جو وعالم مثالي ....لذلك نتذكر هذا والإبتسامة تعلو المحيا
صديق عمر ورفيق درب ... يتحول لحاسد ناقم جاحد...يحاول النيل والانتصار للذات لا لمبرر ولا لذنب سوى تغير بسيط في الطبقة الاجتماعية من ناحية معينة كالجانب المالي....!!
هنا يسقط القناع لتتكشف الحقائق....فيا ليت الرشد يعود والإيمان بمسلمات القرآن الكريم تترسخ...
وتذكر أن الوفاء والإخلاص لا تؤثر فيه عوامل دنيوية مالية لا تسمن ولا تغني من جوع...
ولكن هذا قدر الوفاء لا يلازم إلا الصادقين...لا الحاسدين...ولكن كما قيل: لله در الحسد ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله...
هـــدوء ....ابقي في مسار الوفاء لعل صاحب النفس على الأقل كما ظنناه....يجد منعطف للعودة .
رأيي واضح عن قلمك ِ الفريد ...فالكِ كل خير
تقبلي مرور التليدي