عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-09-2009
ابـ معدي ـو غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 41
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 فترة الأقامة : 5591 يوم
 أخر زيارة : 02-25-2018 (08:03 PM)
 العمر : 36
 المشاركات : 105 [ + ]
 التقييم : 1023
 معدل التقييم : ابـ معدي ـو سمته فوق السحابابـ معدي ـو سمته فوق السحابابـ معدي ـو سمته فوق السحابابـ معدي ـو سمته فوق السحابابـ معدي ـو سمته فوق السحابابـ معدي ـو سمته فوق السحابابـ معدي ـو سمته فوق السحابابـ معدي ـو سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
مرحبا سلطان welcome sultan



الرياض تزهو فرحا: مرحبا سلطان الخير .. أنت في قلوبنا

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عمت أجواء الفرحة سكان العاصمة الرياض كما هم سائر أبناء الوطن بقرب عودة الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام إلى أرض الوطن سالما معافى بعد أن من الله عليه بالشفاء واستكماله البرنامج العلاجي وفترة النقاهة خارج البلاد.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الفرحة الكبيرة وأجواء البهجة الغامرة بهذه المناسبة الغالية والاستعدادات القائمة على قدم وساق التي تقوم عليها أمانة الرياض من خلال اللوحات الترحيبية المنتشرة في جميع الطرق الرئيسية والميادين والشوارع الفرعية، إضافة إلى نشر الرايات الخضراء كتعبير عن عظم هذه المناسبة الوطنية التي تلامس شعور ووجدان كل مواطن على هذه البلاد الطاهرة.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
العيون تترقب وصول «سلطان الخير»، والألسن تلهج بالدعاء له بالعمر المديد والصحة والعافية، مشاعر فياضة وأحاسيس مفعمة بالولاء الصادق لولاة الأمر تنطق بها قلوب المواطنين قبل ألسنتهم، فالأمير سلطان بن عبد العزيز بيننا في الرياض، بعد أن كان في القلوب طوال فترة غيابه ولا يزال.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شواهد حية لأجواء الفرحة، تعبر عن لسان حال العاصمة هذه الأيام، جعلتها تزهو وتطرب فرحا للقاء ولي العهد «الغالي»، مؤسسة الخير القائمة بذاتها، الأمير «الإنسان»، أبو المحتاجين والضعفاء والمعسرين. يعجز اللسان عن وصف المشهد، كما يعجز عن تخيله، والعجز هنا مرده ثقل الشخصية وتأثيرها وأثرها في الأنفس ومدى حب الناس لها، شخصية سلطان بن عبد العزيز بابتسامته وطلته البهية.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كما تتطلع العاصمة للقاء أميرها سلمان بن عبد العزيز من جديد بعد غياب لم يكن معتادا، تنظر الرياض للقاء أميرها المحبوب وعراب تطورها ورقيها، تترقبه كشوق البنت لأبيها تتمنى احتضانه بفرحة اللقاء. موعد لن ينساه أبناء الوطن فهو موعدهم ويومهم ولحظتهم المدونة بمداد من ذهب في ذاكرتهم التي هي ذاكرة وطنهم.




رد مع اقتباس