الحساسية المفرطة من الأقوال أو الأفعال باتت تغزو بيوتنا وقلوبنا،

وصرنا نتحسس من آباءنا وأمهاتنا واخواننا والأصدقاء والاقارب والجيران وغيرهم.

نضع الكلمة وإن صغرت كبيرة، وذات مغزى قاتل،
ونصاب بانهيار بالغ لأجل أتفه الأشياء.
❗هل هو الفراغ؟
❗أم هو الترف ؟
أم هي سذاجة عقول لم تعي تماما ضرورة الأخوة والحب في الله حتى نكون مؤمنين حقا
( لن تؤمنوا حتى تحابوا )

فلو علت الهمة، واستغلت الأوقات ،فرطبت الألسن بالذكر، والفكر بالتدبر،
والأعين بالمطالعة فلن تبالي بقيل وقال.

أدرك زمانك، وعش فسيح الصدر، نقي السريرة،
تسعد قلبك وتسعد من حولك 💗