رد: من أي نوع انت
أبوموسى في البداية أحب أن أشيد بأسلوبك الذي تعودناه منك في طرحك وهذا من الأدب ومن فنون التشويق لإيصال المبتغى بطريقة رائعة وجذابة.
ثم إن آباءنا وأجدادنا عُهد عنهم هذا الأسلوب في التربية , وانا أعتب على من ينتقد هذا الأسلوب وحتى وإن كان من ضرب الخيال.
ثانياً نستشف من هذه القصة تبسيط لمعنىً عظيم من أجل وجودنا في هذه الحياة وهو عبادة الله ..( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ).. ويبقى التنافس بين العباد ..(فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ* وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ )..
شكراً أبا موسى وكتب الله لك بكل حرف مليار حسنة.
بارك الله فيك.
|