أطيـــآاآفٌ مسجـــونةٌ ...!
كلما زآآآرني طيفهـ ...
و حلق حولي بشغف ...
اجتاحتني موجة بكاء عارمة ...
و أذابت جليد صبري ...
و أرقت عينآاآاآاآاآاآاآاآاآاآاي بالسهاد ...
لآ أستطيع البوح ...
لآ أستطيع اآاآلحديث ...
لآ أستطيع الدفاآاآع ...
لقد بُترت أمنيتي ...
بأيديهم اآالقاآاسية ...
و نسجوآاآ قصتهم الوآاآهنة ...
و عزفوا على أوتار مسامعي ...
ألحآاآاآاآاآاآاآاآاآاآان اآالـــو داآاآاآاآاآاآاآاآاآاآاآاع ...!
و غنوآ بكل ديكتاتورية ...
على أشلآء روحي الممزقة ...
ترآنيم النصر ...
لكنهم ...
و رب البيت ..
لن يستطيعوا أن يدفنوكـ ( في دآاآخلي )
فلآزآآآل و سيزآاآال طيفكـ يكمن بأعمآاآقي ...
و يصول و يجول ...
مع كل ...
نسمة حبٍ ، أو ذكرى طيبةٍ ، أو وفآاآءٍ سرمدي ................!
بقلمـ / هـــ ـــ ــ ــدوء
كلُّ شيءٍ في هذه الحياةِ ...
إمَّا أن يترككـ ، أو تتركهـ .!
إلا ( اللـــــه ) سبحانه و تعالى
إن أقبلت إليه أغنـاكـ ... و إن تتركه نـاداكـ ...
|