أبوفيصل السلام عليكم ورحمة الله

احييكم جميعا واحيي ضيف الموضوع شيخنا الفاضل أبومسلم

- مارأيك بعنوان الموضوع وهل هو مناسب برأيك.
- ماهي السلبيات التي تراها في هذا المنتدى وتتمنى زوالها.
- كيف ترى مستقبل الأمة في ضل إنبثاق نضام ثوري أقرب ما يكون في ظاهره إلى الاسلمة منه إلى العولمة وهل هذا الإنبثاق يأتي في طور التصورات التي يتبناها ممنهجوا الفكر الإسلامي وكيف لنا أن نجاري هذه التطورات.
- هل من نصيحة عامة توجهها لزملائك الاعضاء هنا.

شكرا لك أبو مسلم والشكر موصول لمقدم هذا اللقاء

بارك الله فيكم




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


حللت أهلا ووطأت سهلا ولقيت مرحبا


أخي أبا فيصل سعدت بتواجدك ومشاركتك


والآن نبدأ بالاجابة على الاسأله


س1- مارأيك بعنوان الموضوع وهل هو مناسب برأيك.


ج1 بصراحه عنوان مخيف جدا ...! جلسة تحقيق مروعة بحق ...!


اعترف وألا يحل عليك غضبي هههههههههههههههههه


كنت أتمنى لو يكون له عنوان أجمل .


س2- ماهي السلبيات التي تراها في هذا المنتدى وتتمنى زوالها.


ج2 ... أخي كل شخص له سلبيات وايجابيات . وكل عمل . له سلبيات وأيجابيات .


ومن السلبيات مايأتي .


(1) عدم الردود على بعض المواضيع . سلبا أو ايجابا . وأنا واقع في هاذا الخطأ .


(2) بعض الأخطاء الاملائية . وأنا واقع في هاذا الخطأ .


(3) قلة المواضيع التي تهتم بجانب المرأه .


(4) قلة المواضيع في المنتدى الاسلامي . وأنا واقع في هاذا الخطأ .


وبتعاون الجميع باذن الله نقضي على تلك السلبيات . وفق الله الجميع لكل خير .


س3- كيف ترى مستقبل الأمة في ضل إنبثاق نضام ثوري أقرب ما يكون في ظاهره إلى الاسلمة منه إلى العولمة وهل هذا الإنبثاق يأتي في طور التصورات التي يتبناها ممنهجوا الفكر الإسلامي وكيف لنا أن نجاري هذه التطورات.


ج3 أخي أبافيصل أحيي فيك ذكائك وفهمك للواقع الذي تعيشه الأمة فهاذا يعني أنك تعيش همها وفرحها وأحزانها .


نعم أخي كم من أنظمة . تدعي الاسلام وهي بعيدة عن الاسلام . بالكلية . ولاكن أخي هاهي الشعوب الحرة الآن


تولى ظهرها لتلك الأنظمه . مهما كلفهم ذلك . وقد عرفوا تماما أن الأمة لايصلحها . الا شريعة السماء .


وأبشرك أن الدين منصور . وأنني والله متفائل بعكس الكثير من الناس . بعودة الخلافة الراشدة .


التي وعد بها رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه .


. رغم الآلام . ورغم الجراح . وقد تعلمنا من ديننا . (أنه ماضاق أمر الا كان بعد الضيق فرجا ومخرجا )


قال الله تعالى ( فإن مع العسر يسرا ( 5 ) إن مع العسر يسرا ( 6 ) ) قال أهل التفسير


( فإن مع العسر يسرا ) أي مع الشدة التي أنت فيها من جهاد المشركين يسر ورخاء بأن يظهرك عليهم حتى ينقادوا للحق الذي جئتهم به ،


" إن مع العسر يسرا " كرره لتأكيد الوعد وتعظيم الرجاء .


وقال الحسن لما نزلت هذه الآية قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " أبشروا ، قد جاءكم اليسر ، لن يغلب [ ص: 465 ] عسر يسرين " .


قال ابن مسعود رضي الله تعالى عنه : لو كان العسر في جحر لطلبه اليسر حتى يدخل ، إنه لن يغلب عسر يسرين .


فأبشر أخي أبا فيصل فان النصر للأسلام . مهما كاد له أعدائه . (ويمكرون ويمكرالله والله خير الماكرين ) .


وجاء في الحديث الصحيح الذي أخرجه البخاري ومسلم عن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه


قال: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "لَا يَزَالُ مِنْ أُمَّتِي أُمَّةٌ قَائِمَةٌ بِأَمْرِ اللَّهِ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ وَلَا مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ".


قَالَ عُمَيْرٌ: فَقَالَ مَالِكُ بْنُ يُخَامِرَ: قَالَ مُعَاذٌ: وَهُمْ بِالشَّأْمِ. فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: هَذَا مَالِكٌ يَزْعُمُ أَنَّهُ سَمِعَ مُعَاذًا يَقُولُ: وَهُمْ بِالشَّأْمِ. البخاري (3641) ومسلم (1037).


س4- هل من نصيحة عامة توجهها لزملائك الاعضاء هنا.


نعم أوصي نفسي وأياكم بحسن الظن ببعضنا البعض . وأن نلتمس لأخواننا عذرا . وأن نحب لأخواننا مانحب لأنفسنا .



....الى هنا وصلنا .... ولنا لقاء بعد قليل مع بقية الأسأله ...