رد: يا طارق الباب رفقاً حين تطرقهُ
نسيم الجنوب
الدنيا لحظة صبر إن كانت حزينة ،،ولحظة انكسار مميتة ان لم يساعدنا الله ،،وان كانت سعيدة فهي لحظة أيضا،،،فعُد إلى الصبر الذي لا يفارقه ايمانك ،،في هذه العواصف ،وعُد إلى الصدق الذي يتكلّم به القلب ،،كي يسمعك الله أينما مشيْتَ في الحياة ،،،
.،وتعزّى بالله : فنحن إذا اشتدّ الحزن ، نذكر أنّ الله مازال معنا في السماء ،،فنقوى به ونفرح ،، ميّتا كنتَ في قبرك أم في الدنيا ما تزال ،،لا ننتظر نحن سوى رحمة الله()
ابدعتي استاذتي الكريمة
مهما حاولنا نقتبس مماتجلبينه من الخيال لن نقدرعلينا بالشكروالتقديرالسموك
كما نتمنى لكي التوفيق دنياءواخره
|