اسرفت في التعلق بك
هُنَآك ،
كُنتُ أُسرِعُ فيّ الخُطآ ، أسْلُكُ طريْقاً لآ أَعرِفهّ
كُنْتُ وَحديّ .. نَعمّ وَحديّ
فِيّ مُنتَصفِ طَريقِيّ ، إلْتَقيتُ بشَخصْ .. عفواً / هُوَ مَنّ وَجَدنِيّ
* إختَلَفَ مَسسآر حيآتِي بَعدَهآ ..
أَصبَحتُ أُبصِرُ السَعَآدهّ ، أُجِيدُ نُطقهآ جيداً ، أَعرِفُ مآتَعنيّ و أسيرُ إلىٰ طرِيقهَآ الصَحيِحْ ..
مِنْ بَعدِ أَنِ إفتَقدتُهآ لأعوآم أربعهَ ..
مِنْ بعدِ أن أعميتْ عينَآي عنهآ .. و لِسآنيّ يتعَثرُ فيّ نطقهآ ..
منْ بعدِ أنْ جَهلِتُ مآتعنيهّ من معنَى ، وضَللِتُ طَريقَهآ ..
أَخبَرنِيّ بأنَ فيّ دآخلِيّ قلباً لآيستَحق الْعنَآء
أَخبَرنِيّ بأنّ ليْ روحاً عآنقتّ بنقآئهآ السمآء
أَحْبَبّتُه ،
وَجَدتُ بجُعبتِه مآ إفتَقدتهّ ..
*عُذراً
لَم يستَطع ّ قلميّ أنْ يُنهيّ مآبدأَ ..
إنتَظرونيّ في قِصصْ أُخرَى بآئسه
|