ولائنا لولاة أمرنا ولأمتنا وولائهم ....
وولائهم لأسيادهم أصحاب العمائم النتنة في طهران أبنا الزنا والمتعة أعلى مراتب الشرف عندهم هو خدمتهم الدنيئة ... باعوا دينهم ووطنهم وانسلخوا من جلدتهم ليخدموا أسيادهم وما فتئ أبناء المتعة يهددون وطن العزة والكرامة للنيل من سيادتها وما علموا أن تدنيسهم لشبر من ترابها يعني إحراق أي شبر يقفون عليه:
[/youtube]
|