عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-14-2011
أمير الذوق غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2721
 تاريخ التسجيل : Feb 2011
 فترة الأقامة : 4841 يوم
 أخر زيارة : 02-13-2023 (01:49 AM)
 المشاركات : 10,026 [ + ]
 التقييم : 61750
 معدل التقييم : أمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحابأمير الذوق سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي القرآن يعظم المرأة والتأريخ يخلدها



القرآن يعظم المرأة والتأريخ يخلدها


لاتكون المرأة آلة معطلة داخل الأسرة. وإنما عملها يفوق التصور، فهي التي تصنع الرجال العظام!. ووراء

كل رجل عظيم امرأة عظمى !. إنها تتعامل مع الإنسان ، أماً .. وزوجة .. وبنتاً .. وأختاً . في حين أن الرجل

يتعامل مع الاشياء ... فالحداد مع الحديد ، والنجار مع الخشب ، والمخترع مع الآلات الصماء !.

وأيضا : المرأة تقوم بتنمية مواهب الإنسان ، وإظهار قدراته للوجود !.


والإسلام يعامل المرأة في غاية التكريم ، حتى ، أنه رفض أن يرميها أحد بأي نوع من التهم الجنسية !.

ومن أجل أن يضع لهذه المهازل ، فقد شرع قانوناً يقضي بجلد الذين يرمون المحصنات، ولم يأتوا بأربعة

شهداء.. فلو جاء ثلاثة ، وشهدوا على امرأة بالزنا ، فإنة ليس فقط ترفض شهادتهم ، وإنما أيضاً ، ينزل

على ظهر كل واحد منهم ، ثمانون سوطاً موجعاً ، حتى يذوقوا العذاب .........................................

ومن خلال إحصائية دقيقة ، في الجوانب الجسدية والنفسية ، والفكرية ، المزروعة في الرجل والمرأة ..

ظهرت النتيجة تؤكد : إن المرأة في 95% منها متساوية مع الرجل تماماً .. في حين أن نسبة 5% فقط

تشكل جانب الاختلاف بين الرجل والمرأة ، وهذه ال 5% هي : تتمثل في قعود المرأة عن الصلاة ،

والصيام – أيام العادة الشهرية – وتخلفها عن ساحة المعركة بسبب رقتها وسرعة انفعالها بالأحداث

اليومية !.. على أن المرأة تتحمل المسؤولية، قبل الرجل في كافة الواجبات الإسلامية ، وذلك لأنها –

عادة – تبلغ البنت قبل الولد بست سنوات ، وتتحمل المسؤولية ، وتتصرف بشخصية مستقلة !.

والتأريخ حافل بالسجل البطولي ، الذي كتب ملامح المرأة المجاهدة ، بحروف من نور ، وصور حتى

نبضات قلبها في مواجهة الظالمين .. مثل العقيلة زينب . حطمت عروش الامويين.. بموقفها البطولي ،

والسيدة خديجة الكبرى ، وقفت تغسل الألم عن رسول الله . بعد ما أنفقت أموالها في سبيل دعم الإسلام

وتقول ( يارسول الله ، ثابر على مانهضت به ، فإن الله ناصرك ، وخاذل أعدائك )
وكذلك ، زوجة فرعون التي تحدث عنها القرآن ، وخلدها التأريخ
والإسلام يقول : إن
المرأة ريحانة ، وليست بقهرمانة ! . أجل ريحانة في السلوك ، ريحانة في الجمال ، ريحانة في كل شيء...






رد مع اقتباس