دائماانتما رفيقان لي الحب والوجع..
اما الحب فانتِ آخره.
واما الوجع فبساط تواجد
اعلم انه في محراب انسانيتكِ تدعين لي نسك الواجب ان يكشف الله عني ما الم بي.
لكن هما رفيقان ولا حول لنا فيه سوى الصبر.


كم تمنيت ان تكوني دفترا متحركا بين اهداب عيون وحدتي اتصفحكِ بعيدا عن اي تواجد يكون للبعد فيه عنوان ليس لنا منه الهروب..


انا ادرك مدى عمق حبي وانا مسئول عن تداعيات المي واعلم ان البلسم قد يكون فقط السؤال والاتصال وتجاذب ان لاحول لنا ولا قوه..


رفيقه درب هي عوامل الوجع ولكن وجب علينا ان يكون كلانا يعقوب وصبره..


عذب الكلام قد اكون ما سطرته انا وحروفي نازفه يحظر هنا كل اولئك العاشقون المتعاطفون معي وادرك علما ان الاغلب ناقم على حب هكذا ملامحه ولكن ليس لي قوه احرافه او حتى مجرد ايقافه..

حبكِ وحراكه ثورات ...لكن البقاء قدرا محتوما..

احبكِ وتصفح اوراق حبي ذات ابهام وعظه ابهام وباقي اصابع ولربما ضرب اخماس بأخماس هي الحاصل وما بينهما فتات امل ولتصاااق الم لا يقراء سواي في كف الرضاء با النصيب..


والله ما اغلقت باب التسامح..وادعو الله دجائما ان يفتح لي باب الغفران..
ويح قلبي ما استطعت انقاذه..وما استطعت الي ذلك ازاله كثبان اوجاعه..

احبكِ جامعه ..
واحبكِ متوسطه ما بين الكل..
واحبكِ في ابتدائيه العشق ودراسته العليا دائما انا به متعلم وتلميذ اقسم ان يجتهد فيما بين السطور..


اعلم ان تواجدنا دائما غربه روح..
وادرك ان الارواح تسكن اجسادنا دونما اذن..واعلم ان البقاء مستوطنه بنت نفسها رغم الثوره وان الحصار الذي انتِ سياجه ما بحثت عما خلفه او من هم ورائه..


فوارق السن بين العشاق شموع تذوب وتذوب ودائما تود الاشتعال لتذوب وعمرها طويل الاجل..

الوفاء ثوب قد يرتديه البعض لغايه يعقوبيه ولها عقاب الغدر يوما ما لكن ليس الحكم كليا بل ان هناك حكم مؤبد ان يرتديه عاشق صدق فيما عاهد من يحب ولا يريد برائه من هذا السجن وليس له ذنب سوى ان حب عاشقا ذا صدق مترامي الاطراف في مدائن حبه ووطنه الوحيد حبيبته


دائما ازداد فوق الاربعين عشقا لكِ
ودائما تشرق الشموس وفاء لكِ
ودائما تسقط اوراق ايامي من شجره وعد الوفتء لكِ انكِ آخر انسااانه..
لن اندم بعد هذا الحب ان اوغلق كل الابواب وابقى ساجدا في محراب التوبه اسئل الله ان يجمعنا في جنه نعيم حتى لو كان الاوفياء ثله من الاولين وقليل من الأخرين..


تهاوت جمل البوح هنا بين سطور الصمت في زحمه المتواجدين وعبق الزوار
حتى الماره الذين لم يفكرو في التسجيل هنا اهديهم حروف بوحي ورود عشق لكِ يا أنا..




قد اكون فقدت ما بقي من زينه العقل لكن اقسم اني سأبحث عن الجزء المفقود من النص للمنطق الذي اهدرته هنا وهناك بين زوايا الاماكن التي تشتاق لكِ يا أنا..


ان انحرفت عن تواجدي هنا في زحمه فهي بطاقه سفر انحرفت الي مكتب العقار كي ابحث عنكِ في مساحات البيع والشراء كب لا اكون في اضيق مساحات وحدتي واقضي على تلك الساعات المؤرقه التي امرت انا وغيري والكل ان اسعو في مناكبها..


الخارطه هنا تحت ابطي..
والامل هنا بين عيون الرجاء ان نلقتي..
والموعد ساعه قد تكون او لا تكون ولكن اقسم بمن جعل الشمس والقمر آيتان اني (احبكِ)..


قد اكون في عقار الحويه..
وعقار ستي..
وعقار سكاي.

انتِ الوطن..
وأنا بين كل تلك الوجوه وجه شاحب على محياااه علامه فارقه هي حزن حبي.
(احبكِ)وهذا يكفي.
واحملكِ قصه حب للابد.