سأخترقَ القوآنينَ .. وأقتصُ منَ كلَ أمراً
يمنعنيَ منَ تنفيذَ فرآئضَ الحُبَ ..
وسأمآرسَ فنونَ الصخبَ .. وجنونَ الرقصَ
والشغبَ ..
أعلمَ بأنيَ لستُ بحآنةٌ مهجورهَ ..
الساقيَ بهآ ثملٌ والسآقيهَ مجرورهَ
بلَ هيَ بلآدَ العشقَ المعمورهَ ..
يصدحُ بهآ أغآنيَ الحُبَ المشهورهَ

ملِكهآ //
حبيبيَ الذيَ أهيمَ بهِ حتىَ الأزلَ
ويهمسُ يَ طفلةَ قلبيَ
أرميَ نفسكِ بينَ ذرآعيَ فيَ عجلَ
وعتليَ صدرَيَ وملئيَ شفتيّ بِ القبلَ ..
أقتربيَ لِأشهقُ أنفآسُكِ لِتُحييَ رئتآيَ
التيَ بهآ عطلَ ..
ونآدنيَ حبيبيَ
فَ صوتكُِ يُزلزلنيَ وشعرَ بأنَ قوآميَ أصآبهُ خللَ
وعينيكِ تُذيبَ بعضيَ وبعضيَ يرثيَ الشللَ
أتوهَ بِ وصفكِ رغمَ رجولتيَ وأتحدثَ عنهُ
دونَ مللَ
أنتيَ أبجديآتَ أشعآريَ التيَ نظمتهآ فيَ
غزل
وطفلةٌ عآبثهَ ومشآغبةَ ومغرورَه تُثيرنيَ
دونَ كللَ ..

تعآلَ :
يآ منَ تسكنُ بِ أحبآلهُ غرورَ بغدآدَ جهوراً
فقدَ أستحليتَ قلبيَ وبدأتَ تسكبُ بِ ببذخٌ
نبيذَ عشقكَ بِ أوردتيَ لِتغذينيَ جنوناً
وتسلقتََ نحريَ وختبأتَ فيَ حنجرتيَ
لِ تصطفيكّ أحآديثيَ كلهآ شجوناً
وصببتَ غزلكَ بأنيةَ قلبيَ الجآئعَ
كَ فآكهةٌ يآنعهَ فَ أسالكَ بِ ربيَ
كيفَ لآ ألتهمكَ حباً جسوراً
لذلكَ /
جعلتُ غمآزتيَ مخططٌ لأغتيآلكَ
ومفآتنيَ مصيدهَ لشفآتكَ
وعينيَ حرفَ ندآء تبنيهَ أنتَ علىَ الضمَ
ولآ محلَ ليَ منَ الأعترآضَ لأغوآئكَ
ففيَ عينيكَ جآذبيهَ وفيَ طولَ قآمتكَ
وعرضَ منكبيكَ وسآمهَ تحييَ رميمَ
أنآقةٌ وأنوثهَ قدَ فقدتَ لأرضآءكَ ."

فَ أنتَ أرضَيَ و سمآئي:
أُقيمَ فيَ قلبكَ، وأسقطُ علىَ صدركَ،
، ورحلآتيَ تقلعَ منَ شفتيكّ ألىَ ذقنكَ..
وكلَ طُرقيَ تويَ ألىَ رآحتيكَ ونحركِ ..
و تلوىَ كآحلَ عآديآتَ الشوقَ بِ صوتكَ ..
وأغرقُ فيَ محيطَ عشقكَ.. وقمريَ همسُكَ ..
وشمسيَ أبتسآمةَ ثُغركَ..
وأجزمَ بأنيَ خلقتُ منَ ضلعكَ .."


أمنيهَ /
أنَ أكلُ أعنآقَ المسآفآتَ بشرآههَ حتىَ
أصتدمَ بكَ لتزرعَ قبلةٌ بركآنيهَ يجزمَ
بهآ الشتآءَ بأنهُ هآلكٌ لآ محآلهَ .."







بقلميَ / رفيفَ
حصريةَ لِ التليدَ ولآ أحللَ نآقلهآ ..⚘

قيل للربيع بن هيثم: ما نراك تعيب أحداً.
فقال: لست عن نفسي راضياً حتى أتفرغ لذم الناس⚘