رد: مراسل وادي دفا ( أبو نايف )
لطآلمآ آمنت بـ آن آلحُلم قد ۈُجد فيْ دُنيْآ آلله [ رحمة بـ ِعبآده ] . .
لـطآلمآ آمنت بِـ آن آلرب قد رزقنآ ۈزۈدنآ بـ ِقدرة خآرقه عَظيْمه عجيْبه . .
قآدره على جعلنآ آن نڪۈن ڪُل مخلۈقآت آلله . .
بـ ِڪل صفآتهآ فيْ آن ۈآحد . .
آجل نحن نستطيْع آلطيْرآن مثلآ , ۈآختيْآر أيْ بُقعة آرض نَشآء آلمُڪۈث فيْهآ
فقط .. لـِ / نحلم لآ آڪثر . .
لآ آعتقد بـِ آن هُنآڪ آنسآن نستطيْع آن نُطلق عليْه ۈصف "مسڪيْن" . .
آلآ ذآڪ آلعآجز عن آلحلم ۈلۈ لـِ لحظة !
حتى ذآڪ آلقآبع خلف قُضبآن سَلبته حُريْته على آلتنقل .. قآدر على آلتَحليْق ۈآلطيْرآن . .
ۈآختيْآر آلمَرفئ آلدآفئ آلذيْ طآلمآ تمنى آلۈصۈل آليْه . .
فـ َهۈ بڪل بسآطه لم يْفقد قُدرته على آلحلم قطعآً . .
ڪذلڪ آنآ .. ۈآن نَأت بيْ آلدِيْآر ۈآن حَملتنيْ آيْآم آلدُنيْآ آلمُتقلبه لِـ آبعد نقطه على ۈجه آلآرض . .
سَـ آبقى آحلم بـِ حُجرڪ آلحآنيْ . .
سَـ آبقى آشتآق لـِ عطرڪ آلذيْ آصبح مُنذ لقآءنآ آلآۈل عآلق بـ ِصدريْ . .
سـَ آبقى آحلُم ۈآحلق بعيْدآً جدآً .. آليْ آن آجدنيْ قد خَضبت ۈجهيْ بِـ آنفآسڪ . .
ۈآستقرت آلرۈح بيْن ڪَفيْڪ حَبيْبيْ . .
|