رد: لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا
أما إذا كانت العلاقة رأسية كعلاقة الرئيس بمرؤوسه ،
ويغلب عليها الأوامر والنواهي ،
لا شك سيكون تأثيرها الإيجابي قليل.
((( حقيقة لا مناص منها )))
أهم أسباب الفشل في الحوار أسلوبان خاطئان :
الخطأ الأول :أسلوب ( لا أريد أن أسمع شيئاً ).
والخطأ الثاني :أسلوب ( المحقق ) أو ( ضابط الشرطة ) .
((( فعلا ... إستنتاج صائب )))
ودخل علي بن أبي طالب
وفاطمة ومعهما الحسن والحسين ( رضي الله عنهم أجمعين )
على رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
فأخذ الحسن والحسين فوضعهما في حجره ، فقبلهما ،
وعانق علياً بإحدى يديه ، وفاطمة باليد الأخرى ،
فقبّل فاطمة وقبّل علياً ( رضي الله عنهما )
((( أين المقتدووووووون ... أين ...؟! )))
ولذلك يبحث الأبناء في سن المراهقة عن الصداقات خارج البيت،
ويصبح الأب معزولاً عن ابنه في أخطر مراحل حياته ،
وفي تلك الساعة لن يعوض الأب فرصة الصداقة التي أضاعها بيده
في أيام طفولة ابنه، فلا تضيعوها أنتم.
((( مأساه ... فيا آباء و مربون تفكروا ... قبل فوات الأوااااااان )))
أبا رنا ...
أقف عاجزة عن شكركـ ...
فدمــــــــت في نـــــــــــور يا مبدع ...
هدووووووووووووء
|