رد: قابل الإحسان بالإحسان
للاسف شاعرنا الوضع اشبه بالمرور من نفق مظلم
وكأن المبدأ والعرف أصبحت من النوادر وقل ما نجدها
فالقدوة بصر بلا بصيره فلا غرابة أن تجد بعض المجتمعات
خارج النطاق الحسن مرتدية جلابيب القبح والجحود
ف ديننا الاسلامى سامي فهو الدعامة في تصدر
المشاهد الحسنه في اخلاقنا وتعاملاتنا ورد المعروف
وان كان في ابسط صورة{شكرا}
وخذ بالاعتبار وليس مقياس ان هناك دوافع
علاجها التجاهل
بارع في اختيارك أمسك 🌹
|