في ذكرى التأسيس لدولة التوحيد الخالدة
في ذاكرة كل مواطن سعودي
عاش على أرضها وتحت سماها
نستذكر فيها نقطة التحول المذهل
والتطوير المستمر بداية من حياة
سيطر علىها الخوف وبلاشك
وجود القوة الامنيه بعد الله
ثم الولاء الدائم من أهم أسباب
إزدهار المملكه بل تعتبر الاولى
في مصاف العالميه فكرياً وسياسياً وإقتصادياً
في هذا اليوم 22/فبراير من كل عام
يوافق التأسيس للدولة السعوديه الاولى
قبل نحو ثلاثة قرون
ومن هنا علنّا نستذكر. ذلك اللقاء التاريخي
للإمام محمد بن سعود والشيخ محمد بن عبدالوهاب
معلناً دولة مباركة وحدت البلاد وقضت
على رواسب البدع والخرافات
وتحقق الامن رغم أن أعداء تلك الدوله حاولوا القضاء عليها
ولكن بفضل الله كل محاولاتهم بائت بالفشل
فمبارك لنا جميعاً قادة وشعباً
إلى ما وصلنا أليه من رغد العيش
اللهم احفظ خادم الحرمين وولي عهده وشعبنا
ومملكتنا من كل سوء ومكروه
عاشت بلادي ثم عاشت بلادي ثم عاشت بلادي