عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-20-2023
عروبة وطن غير متواجد حالياً
اوسمتي
لوني المفضل Darksalmon
 عضويتي » 2711
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (02:27 AM)
مواضيعي » 750
آبدآعاتي » 74,448
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 275
الاعجابات المُرسلة » 251
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييمعروبة وطن يعجبني ويستحق التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مسلمو الهوى -أبناء مكة الصغرى




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
*
*
*


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مسلمو ( الهُوي ).
عشرات الملايين "حرفياً" في قلب الصين
مسلمون ملتزمون متدينون وشوكة في حلق _ الملحدون _ ويمثلون المسلمون من عرق واحد من ضمن 55 عرق صيني لم يترك الإسلام منهم عرقاً واحداً إلا وأنتشر بين المنتمين إليه وعلى رأسهم عرق الهوي.

يعرفون في الصين بــ ( أبناء "مكة الصغرى" ).
إدعوا لهم بالثبات فالصين بدأت الحرب عليهم .

هؤلاء ليسوا مسلمي عرق ( الإيجور ) ليسوا أهل تركستان الشرقية
هؤلاء مسلمي عرق ( الهوي ) صينيون أباً عن جد، عن أجيال سلمت الإسلام لأجيال، و على مر قرون قاد فيها "مسلمو الهوي" العلم الشرعي وطلبوه في البلاد العربية، ونشروه بين أهلهم ، ولم يمنعهم تقدم المجتمع ، ولاحداثة العصر، ولا ثورة التكنولوجيا، من الثبات على الإسلام وتربية أبنائهم عليه.

مسلمو الهوي..

بحسب أخر تصريح كاذب لحكومة الصين سنة 2012 أن عدد المسلمين الهوي ( 10 مليون )
بحسب بعض الباحثين ومراكز الإستطلاع أن الصين تكذب وأن أعداهم قد تزيد عن ( 30 مليون )
وبحسب "الكثيريين" من مسلمي الهوي فإنهم يقتربون من ( 80 مليون مسلم هوي ) أو قد يزيدون بسبب إنخراطهم المنتشر بين كل الأعراق الصينية وزواجهم منهم ونشرهم للإسلام بينهم.

بدأت الصين في السنوات القليلة الماضية التضييق الشديد عليهم، في أمور دينهم ودنياهم ، وداخل مدنهم التي يتميزون فيها بالأغلبية، وبقوانين تتحكم بها حتى في تسمية أبنائهم ، وكيفية حصولهم على "العلم الشرعي" وبدأت تنفي بعض العلماء وتستبعدهم ولا يسعنا إلا الدعاء لهم.

*
*
*



 توقيع : عروبة وطن






رد مع اقتباس