ون أبن جدلان من لايعٍ لاعه كن في كبدي دوافير صناعي العب المنكوس وأحب روباعه مملٍ في الوقت والوقت خداعي مادريت أن ضحكة الوقت خداعه شفت مدخالي ولاشفت مطلاعي لابغيت أسج والا انبسط ساعه دق قلبي من وراء حدب الاضلاعي كن مابين الضلوع آلة طباعة تشتغل لانمت وأقوم مرتاعي هم قلبي مايفرق تجمَاعه كود جر الصوت والناس هجاعي فاقدٍ لي سلعةٍ وأكبر بضاعه سلعةٍ تشرا ولاهيب تنباعي رفقة الطيب ليا غير أطباعه اشهد انها كيةٍ توجع أوجاعي راكب إلي صممه صاحب أصناعه جمس بيك أب من حديثات الأنواعي الغريب اللي جديدٍ من أنواعه حوض رفرف مايبي شد وشراعي لا أونس البنزين عجلٍ تفرقاعه مخطرٍ من سرعته يقلع أقلاعي لاتحرك شفت في القاع مشلاعه والتواير تظهر الماء من القاعي ينعش القلب الحزين أبتهملاعه لا مشا قام يتهملع تهملاعي لاوطا الأرض العتش كن تهزَاعه بنت شيخٍ طامحٍ من ولد راعي في رجاء الغايب تحَّرا لمرجاعه تنقد العشاق وتطق الأصبعي نفسها من جملة الناس منصاعه ما تبي إلا واحدٍ ذكره إيشاعي ينحر اللي يأخذ الطيب بذراعه الصديق الصافي الصامل الواعي الوفاء والطيب ساسه ومنباعه يوم بعض الطيب تقليد وصناعي لاوصلتوا فأخبروني عن أوضاعه وأخبروا راعي السمارا عن أوضاعي أنشدوا ويش السبايب بمهزاعه لا على ناقص ولا أبيه فزَاعي ودَنا نرضيه ونحاول إقناعه كان بن مهمل بعد يسمع الداعي كان يبغا حق للحق قطَاعه نقنعة والحق ما عنه مجزاعي وكان مبغضٍ في الرياجيل بتَاعه لا يجي ناقد ويلحقني أرياعي للصَديق نخلَي النفس خضَاعه ما نوريه الجفا والتمطَاعي الصداقة عندنا ذخر وطماعه صحبةٍ ماهيب صحبة تمتاعي حد جدتها على البرق لماعه وإن خذت يومين مفعولها ضاعي إن تجمعنا على العّز والطّاعه وأن تفرّقنا فجوج الله أوساعي ما أطرد المقفي ليا صفّط إشراعه مخبَل اللي للمقفين تبَاعي من يحط إذنه على كل سمّاعه جاه فرقاً مابعدها تجمَاعي والزباد إختام هرجي ومطلاعه يدفعه من ريحة المسك ذعذاعي