رد: هذه خصوصيتي أنا فقط
ع عجلة من امري السناب شات من التطبيقات الجميلة
وللاسف المستخدم هو من حول مسارة لهذا المسار المشين
لانة بين ايادي المتعلم والامي والجاهل تقريبا الطبقات تتعامل
معه فمنهم ع قدر وعيه وتعامله والفرز والتمحيص في ما يلتقط
وما يرسل ع حسب نمط ومفهوم تلك العقليات فكل(ن) بغني ع ليلاه
ولن يلتفت احدهم حتى يصعق بما لا تحمد عقباه بسبب الغلو والمبالغه
ع التقاط ومقاطع ما تقع عيناه عليها لا يخفى ع الجميع في تصوير والتفاخر
في البذخ وحياة الترف وكأنه مشهد يصور نهايه كانت سعيدة للاسف
خلاف الخصوصيات فمن سمح لنفسه باختراق خصوصية
الاخرين ان نجد خصوصياته ع مصراعيها فلنفرك فروة الراس
ونشير لمن يعنيه الامر الغير محافظين لا بالحشمة ولا الادب
والطيور ع اشكالها تقع {لكل طحين نخالة} وتعظم المصيبه
وتندرج في مراتب التباهي ليخفي مبادئ العرف ويطمس
معالم المفاهيم وهذا هو محور الطرح فعقدة النقص
استفحلت في تلك العقليات الظحلة وترى ماتراه من افعالها
وفضح الخبايا لتعكس واقعها {غشاوة بصر} فكم من اسر
ومشاهد كثيرة لا تخفى ع الجميع فقدت هويتها
ونحرت مبادئها ودمرت ارواحها بسبب الاستعراض
المزيف وحب الشغف والتصرف الاهوج { ديدن النفس الامارة بالسوء}
مدعية بالحريه لا تعنيها الخصوصيه وفي نهاية المطاف
الشخصيات السويه تبقى الحلقه الاقل حيز
اً والاخرى هى السواد الاعظم في المجتمع
واذكر دراسات اجريت اشارت باصبع
الاتهام للنساء لانهم الاكثر استخدام
بنسبة تتجاوز الستين بالمئة
يالطيف الطف وهذا هو الهوس
بعينه تابعوني لمقاطعي والتقاطاتي
للاسف كلها خصوصيه
تستفز عقلاء المتابعين فقط
وتطرب جهلائئها هذي
مساؤ فقط {امر مبكي}
فالايجابيات لها دور فعال لا ننكره
تطبيق له سطوة عجيبه
في الخير والشر فالحذر الحذر
الصامت
|