الموضوع
:
《 وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً 》
عرض مشاركة واحدة
#
1
11-15-2019
اوسمتي
لوني المفضل
Cadetblue
♛
عضويتي
»
3
♛
جيت فيذا
»
Feb 2014
♛
آخر حضور
»
04-08-2023 (08:09 PM)
♛
مواضيعي
»
2512
♛
آبدآعاتي
»
54,174
♛
تقييمآتي
»
5000
♛
الاعجابات المتلقاة
»
4
♛
الاعجابات المُرسلة
»
0
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
بيانات اضافيه [
+
]
《 وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً 》
《 وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً 》
《 وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحسانا》
أنواع بر الوالدين كثيرة بحسب الحال
وحسب الحاجة ومنها:
- فعل الخير وإتمام الصلة وحسن الصحبة،
وهو في حق الوالدين من أوجب الواجبات
- لا ينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمة أف
بل يجب الخضوع لأمرهما، وخفض الجناح لهما
، ومعاملتها باللطف والتوقير وعدم الترفع عليهما.
- عدم رفع الصوت عليهما أو مقاطعتهما في الكلام،
وعدم مجادلتهما والكذب عليهما،
وعدم إزعاجهما إذا كانا نائمين، وإشعارهما بالذل لهما
، وتقديمهما في الكلام والمشي إحتراماً لهما وإجلالاً لقدرهما.
- شكرهما الذي جاء مقروناً بشكر الله والدعاءلهما لقوله تعالى:
وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24]
وأن يؤثرهما على رضا نفسه وزوجته وأولاده.
- اختصاص الأم بمزيد من البر لحاجتها وضعفها وسهرها وتعبها
في الحمل والولادة والرضاعة. والبر يكون بمعنى حسن الصحبة والعشرة
وبمعنى الطاعة والصلة لقوله تعالى:
وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ
أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14]،
ولحديث: { إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات } [متفق عليه] الحديث.
- الإحسان إليهما وتقديم أمرهما وطلبهما،
ومجاهدة النفس برضاهما حتى وإن كانا غير مسلمين لقوله تعالى:
وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا
وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً [لقمان:15].
- رعايتهما وخاصة عند الكبر وملاطفتهما وإدخال السرور عليهما
وحفظهما من كل سوء. وأن يقدم لهما كل ما يرغبان فيه ويحتاجان إليه.
- الإنفاق عليهما عند الحاجة، قال تعالى:
قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ [البقرة:215]،
وتعتبر الخالة بمنزلة الأم لحديث:
{ الخالة بمنزلة الأم } [رواه الترمذي وقال حديث صحيح].
- استئذانهما قبل السفر وأخذ موافقتهما إلا في حج فرض
قال القرطبي رحمه الله:
( من الإحسان إليهما والبر بهما إذا لم يتعين الجهاد ألا يجاهد إلا بإذنهما).
الدعاء لهما بعد موتهما وبر صديقهما وإنفاذ وصيتهما
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
زيارات الملف الشخصي :
653
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 14.38 يوميا
نسيم الجنوب
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى نسيم الجنوب
البحث عن كل مشاركات نسيم الجنوب