04-03-2018
|
#43
|
رد: هنا استراحة الرحال حيث لا احد معه
وأصبحنا في كثيرٍ من الأحيان لا نبحث في القلوب عن مقدار الحبّ ... بل نفتّش فيها عن مساحةٍ طاهرةٍ وصادقةٍ وعن نوايا طيّبةٍ ونقيّةٍ.
كن كما تشاء فأنت من تزرع وتحصد وتجني ثمار ذاتك ... أمّا الرسائل المؤلمة فاصنع منها طائرةً ورقيّةً واقذفها بعيدًا عنك.
|
|
|
|