عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-07-2015
أبو عهـــود
صالح التليدي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Blue
 عضويتي » 748
 جيت فيذا » Jun 2011
 آخر حضور » 06-25-2017 (10:17 PM)
مواضيعي » 41
آبدآعاتي » 112
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » صالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييمصالح التليدي يعجبني ويستحق التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
بدؤوا بالمهم وتركوا الأهم



بلدية الربوعة تجاهلوا المطالب فبدلوا الكوبري بالجسور

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
صالح التليدي-مدونة التليدي: بالرغم من كثرة المطالبات بتعديل وإصلاح الشوراع والمطالبة بكوبري يربط مركز كحلا ببعضه البعض إلا أن بلدية الربوعة تركت الأهم وبدأت بالمهم ،حيث همشت وأهملت مطالب أهالي المركز وضربت بها عرض الحائط ، همشوا الكوبري وبدؤوا ببناء الجسور التي تبعد عن حواف الشارع عدة أمتار كما هو موجود في الصورة السابقة...
الأمر الذي دفعني أن أبينه في من خلال مجالي الإعلامي ،حيث طالب أهالي الوادي المسؤلين في أمانة منطقة عسير في التدخل فيما يصير من تهميش لمطالبهم ....
الكوبري:
مركز كحلا عبارة عن جزئين يفصلهما وادي الجو الذي تأتي سيولة من مركز الربوعة ،حيث أنه أثناء الأمطار يتم حجز الجزئين عن بعضهما البعض ، فلذلك المركز يحتاج إلى كوبري يربط المركز ببعضه وهذا ما يطالب به أهالي المركز...

الحزام الدائري :
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
تم ارساؤه على أحد الشركات وقامت بتمهيد ومن ثم تم التوقف عن العمل وأصبح كم هائل من المطبات التي أزعجت أهالي المركز وكذلك الزوار والمصطافين ،حيث توقفت الشركة عن العمل منذ حوالي عام من الآن وبلدية الربوعة لا تحرك ساكناً،السؤال هنا
لماذا هذا الصمت الطويل والتهاون مع مثل هذه الشركات ؟
نحن ننتظر الإجابة منذ حوالي عام مضى !؟.
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

المصدر:



 توقيع : صالح التليدي

لايأس مع الهمة ولا همة مع اليأس


رد مع اقتباس