رد: ماذا ينبغي لمن طمحت نفسه لما لا قدرة له عليه؟
وممــا يشبه هــذا : أن العبد مأمور أن ينظر إلى من دونه في المال
والجاه والعافية ونحوها ، لا إلى من فوقه؛ فإنه أجدرُ أن لا يزدريَ
نعمة الله عليه، وكذلك إذا ابتلي ببلية فليحمد الله أن لم تكن أعظم
من ذلك ، وليشكر الله أن كانت في بدنه أو ماله لا في دينه ،
وصاحب هذه الحال مطمئن القلب، مستريح النفس، صبور
شكور .
الرضا غايه والقناعه كنز ومن يملكهم يمسي مستريح البال خالي الهم
بوركتي نسيم مقال اكثر من رائع وتشكرين ع نقله
|