رد: قصاصات بوح .
وآآآه على أمنية مُراقة على عتبة اللوم و الغياب
كلما دخلتُ محرابها ..
اشرأب عنقها هاتفة مستجدية رتق شِقيّها بوصال والتئام
كأنها الفارس المراوغ المقدام
ترواد رعشة الليل وصهللة الشوق و قِبلة الحنين ..!
تجادلني في حسن النوايا ..
حتى يخال لي انها على وشك السقوط ..
تحت واو العطف مابين فاء الفتنة وهمزة الوصل ..
شهقة أمنيات في صدر الصمت تستبيح الحرف وتلكز القلم
|