هذه القصيدة نخوة لقبائل قحطان كافة وقبائل يام كافة من الشاعر /مجدل وقيان فلاح المسردي وذلك للتدخل عند قبائل ال تليد
من خولان بن عامر وطلب العفو من أهل الدم وراعي الشأن /محمد مطري وال مطري كافة عن ولد ال دمنان السجين جمعان سلمان دمنان التليدي المحكوم قصاص
وهي تلبية لطالع سلمان دمنان التليدي عندما زهم المسردي ينخى قحطان ويام كافة للتدخل



تكفون يا قحطان وشيوخ قحطان
تكفون يهل الطايله والحمية
حمايه المظهور ﻻ ثار دخان
ﻻصاح صياح الصباح اظحوية
انتم هل الوقفات لمن بداشان
وانتم هل الردات يا الصيرمية
يا ﻻبتي من نجد لحدود سنحان
يفرح بهم فظيق راعي ونية
وليازهمت بيام ياتيك شجعان
صبيهم في لحرب ينطح سرية
تكفون يا صبيان يام وهمدان
اهل القناء والسيف والحضرمية
من بيننا حلف موثق من ازمان

حلف النقاء ﻻعاش راعي ردية
انا زهمني طالع دون جمعان
اصدر قصاصه في ملف القضية
يطلب بوجه الله ثم وجية قحطان
ووجية يام ومن حضر بالقضية
عفو ال مطري كلهم لال دمنان
والعفو في الاجواد يبقى سجية
صكو عليه الباب قفلن وسجان
تكويه نار الضيق صبح وعشية
يشهد عليه الله كم بات ندمان
وكبده بها من ﻻهب النار كية
تكفى يبن مطري ويراعي الشان
تكفى يا خو جلهم زبون الونية
جلهم مع مسفر اخوانك وشجعان
ورث الجدود طيب من جاهلية
بني تليد اهل الوفاء روس خوﻻن
تكفون ياهل الطيب واهل الحمية
العفو عند المقدرة يا كحيﻻن
اقبل على المعبود رب البرية
يبنيلك بها بيت في عالي جنان
وينجيك من نار لهبها لضية



الشاعر/ مجدل وقيان فلاح المسردي القحطاني