رد: أبو فيصل تحت مجهر الأعضاء
حينمآ يكون آلحديث ...
عن أبــآ فيصــل ...
تُلجم آلعبآرآآآآآت ، وَ يتوقف آلمدآآآآآد .!
و آلله ...
لآ أقول هذه الكلمآآآآآآت مجآآآآملة ...
لكنهآآآ ... حقيقة مُذهلة .!
دعونآآآ ...
نغوص في أعمآآآآآآق هذه آلشخصية ... عن قُرب ، - طبعآ برؤيتي -
حآآآآآآآآدٍ كآلسيف .!
مآآآآآآآضٍ كآلرصآآآصة .!
وآآآآآآآضحٍ كآلشمس .!
( يعني مآ في لف و لآ دورآآآن ) ههههه
ذآ رؤيةٍ بعيدة ، و فلسفةٍ فريدة .!
و ذآ منطوقٍ سلسلٍ عذب ، تترآآآآآقص الأحرف على دفتيه بكل حبٍ و أريحيةٍ .!
لآ يضع ثقته إلا بعد درآآآآآآآسةٍ ...
حتى إذا وثق ، كآآآن كآآآآلجبل ( آنسى ) أن تحركه .!
موهوب وَ مبدع وَ ذآ روحٍ مرحة .!
يعمل في صمتٍ ،،، وَ ينزعج من الأضوآآآآآآآآآء .!
و أخيرآآآآآ ... يوجد بينه و بين الخيل قوآآآسم مشتركة ...
الوفآآآآآآآآء ، الحب ، الشموخ ...!
فهوَ ... بحقٍ : أبـــــآ فيصــــــــــل ...
و كُلٌ لهُ من اسمه نصيب .!
و أنا بحق :
أشعر بالفخر إذا خطَّ قلمي أحرفاً ، وَ وَجدتُ قلم أبا فيصل يتتبعهآ .!
و أقول في نفسي :
آلحمد لله ، أنهآ رآآآقت لهذآ آلجهبذ ...!
نصيحتي له :
استمر ...
ثمّ استمر ...
ثمّ استمر ...
و لآ تنثني أبدآ ...
وَ آحتسب .!
و تذكر :
إذآ هبت ريآحكـ فاغتنمهآ * فعقبى كل خافقة سكونُ .!
لروحكـ ... زهور اللافندر
فليحفظكـ المولى
|