منتديات قبائل ال تليد

منتديات قبائل ال تليد (https://www.al-taleed.com/vb/index.php)
-   - منتدى الحوار والنقاش الهادف (https://www.al-taleed.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   لو كنت غاضب من شخص وقابلك هو بإبتسامه؟؟ (https://www.al-taleed.com/vb/showthread.php?t=2799)

الفتى الذهبي 08-24-2009 05:11 AM

لو كنت غاضب من شخص وقابلك هو بإبتسامه؟؟
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعزائي الكرام,,,,,,, أ
حببت ان اناقش معكم ...موقف يمر بحياتنا.....

قد لاتخلوا حياتنا ..من الخلافات الشخصيه..حتى في وجهات النظر قديختلف حتى العلماء..

لكن سؤالي اللذي يطرح نفسه...

السؤال:اذا تعرضت لإساءه من شخص ماhttp://www.khleeg.com/10.gif فغضبت منه غضبا شديدا واصبحت مهيأ لمعاقبة هذا الشخص متى سنحت الفرصه المناسبه؟؟...


وعندها تفاجأت بانه لايعلم بغضبك منه ؟..وانه قد اساء اليك؟؟؟

بل قابلك بإبتسامه بريئه...وضمك الى صدره....



السؤال الذي يطرح نفسه.....

ماالذي تفعله اتجاه هذا الشخص؟؟؟؟


انتظر اجوبتكم وردودكم العذبة

مجموعة انسان 08-24-2009 07:18 AM

رد: لو كنت غاضب من شخص وقابلك هو بإبتسامه؟؟
 
يمكن اموت من القهر ..
ويمكن ما اصدقة .
وعلى حسب معرفتي به . فبعض الناس يستطيع ان
يتصنع البراءه وانه مايدري وهو متعمد الاساءه .
وهناك بعض الاشخاص يعلم انه اساء لكن بغير قصد ويمكن مايعرف
يصلح خطأة فيواجهك بابتسامه علها تصلح الامور .
وهناك اشخاص ياغافل لك الله . يسيئون ومايدرون . وانت ميت من القهر . كلما يلقاك يبتسم .

والمسامحه على حسب المعرفة . اذا انا اعرف نية الشخص جيداً وقتها يمكن احكم عليه .

يعطيك العافية اخي الفتى الذهبي .... تقبل تحياتي وتقديري

ابو فواز 08-24-2009 02:44 PM

رد: لو كنت غاضب من شخص وقابلك هو بإبتسامه؟؟
 
المسامح كريم

ومن اسماء الله تعالى الغفار

ومعنى الغفار اي المسامح
اذا كان ليس لدي اليقين الداخلي بأن هذا الشخص أساء إلي وهو يعلم فلماذا اصر على انه تعمد الأساءة الي لمجرد الشك أو قول فلان
واذا كان اساء إلي وهو لا يعلم فهذا معناه انه لم يسئ إلي في الاصل وانما كان هناك سوء فهم يجب ينبه بعضنا بعض
وان كان أساء إلي وهو يعلم ولكن أراد من خلال هذه الأبتسامة أن يصلح ما مضى

فسوف اسامحه في كل هذه الحالات لانني انا الكسبان

ولنا اسوة حسنة في النبي صلى الله عليه وسلم عندما دخل مكة يوم الفتح فواجد أهل مكة وقد تملكهم الخوف واصبحت القوة لله ولرسوله وللمؤمنين وقد اساؤا للروسول اشنع الاسائات ولم يتركوا اسائة إلا وعاملوا النبي واصاحبة بها ولم يتركوا سبيلا يؤدي قتل البني إلا وسلكوه ولم يتركوه يدخل مكة إلا بحرب وتحالفوا مع القبائل لقتله والقضاء عليه فكانوا يتوقعون ان امرهم انتهى ولكن ماذا حدث قال لهم المصطفى يا أهل مكة ما تضنون اني فاعل بكم الان قالوا اخ كريم وابن اخ كريم قال أذهبوا وأنتم الطلقاء او كما قال عليه أفضل الصلاة والتسليم ولم يعاقبهم ولم يعاملهم بالمثل بل سامحهم وترك امرهم الى الله والعفو عند المقدرةوالمسامحة هي من افضل الشيم وانبلها ولا تجد المسامحة والعفو سوى من الانسان المؤمن المحتسب الشجاع الكريم البطل اما الانسان الضعيف في ايمانه وفي ثقته بنفسه الشكاك فلن تجد فيه الخصال الحميدة

بارك الله فيك اخي الكريم على هذا الموضوع المميز

لك مني الشكر والتقدير

أبو فهد 08-24-2009 04:57 PM

رد: لو كنت غاضب من شخص وقابلك هو بإبتسامه؟؟
 
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الكريم العفو عند المقدرة ( التسامح ) كلمات تستحق أن تُكتب بماء من ذهب ما أجمل أن يأتيك من اخطأ بحقك يطلب العفو والتسامح ، تخيل أن هناك شخص ما أغضبك فقاطعك وقاطعته سنوات عديدة وأزمنة مديدة وقد يكون الخطأ بسيط لا يستوجب ولا حتى دقائق معدودة ليوجد له حل ومصالحة . فما أجمل أن تقبل من طلب منك العفو والمصالحة فهو من صفات الكرام النبلاء
وخير دليل على هذه الصفة الحميدة التي هي العفو والتسامح :
إليك أخي الكريم هذه الأدلة من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم :
ندب الله عباده إلى العفو فقال: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف:199]. وقال تعالى: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران:134].
إن الرحمة في قلب العبد تجعله يعفو عمَّن أساء إليه أو ظلمه، ولا يوقع به العقوبة عند القدرة عليه، وإذا فعل العبد ذلك كان أهلاً لعفو الله عنه. يقول الله تعالى: {وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [النور:22].
وقد نزلت هذه الآية عندما حلف أبو بكر رضي الله عنه ألا ينفق على مِسْطَح لأنه من الذين اشتركوا في إشاعة خبر الإفك عن عائشة رضي الله عنها، وقد كان الحلف عقوبة من الصديق لمسْطَح، فأرشد الله إلى العفو بقوله: {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا}.
ثم ألمح الله في آخر الآية إلى أن من يعفو عمَّن يسيء إليه فإن الله يعفو عنه: { أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ}.
وقد ورد عن الصديق رضي الله عنه أنه قال: "بلغنا أن الله تعالى يأمر مناديًا يوم القيامة فينادي: مَن كان له عند الله شيء فليقم، فيقوم أهل العفو، فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس".
الدعوة بالأخلاق الحميدة
إن الإسلام يريد من أبنائه أن يكونوا دعاةً للإسلام بأخلاقهم الحميدة من أجل ذلك وجههم إلى العفو حتى عن الكافرين إن أساءوا على المستوى الشخصي : {قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [الجاثـية:14].
ولقد كان تعامل المسلمين بهذه الأخلاق السامية مع غير المسلمين سببًا لإسلام كثير منهم، وأسوة المسلمين في هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فهذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول: "كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يحكي نبيًا من الأنبياء ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: (رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) ".
إن تربية الإسلام لأبنائه على هذا المعنى العظيم السامي هي التي جعلت عمر بن الخطاب يقول: "كل أمتي مني في حِلٍّ".
ونفس المعنى نستشعره في كلمات ابن مسعود رضي الله عنه حين جلس في السوق يشتري طعامًا، فلما أراد أن يدفع الدراهم وجدها قد سُرقت، فجعل الناس يدعون على من أخذها، فقال عبد الله بن مسعود: "اللهم إن كان حمله على أخذها حاجة فبارك له فيها، وإن كان حملته جراءة على الذنب فاجعله آخر ذنوبه".
العفو أولى
وإذا كان الإسلام قد قرر حق المظلوم في معاقبة الظالم على السيئة بمثلها وفق مقتضى العدل، فإن العفو والمغفرة من غير تشجيع على الظلم والتمادي فيه أكرم وأرحم. قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ * وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ} [الشورى: 39 - 43].
فقوله تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ * وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا} يبرز حق المؤمنين في الانتصار لأنفسهم إذا أصابهم البغي، ويضع لجامًا لهذا الانتصار للنفس وهو الحد الذي لا يجوز تجاوزه.
ثم يعرض الله مرتبة الإحسان مشجعًا عليها فيقول: { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ} ثم يتبع ذلك بإعلان حرمان الظالمين من محبة الله: {إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}. ثم يرجع النص فيعلن حق المظلومين في أن ينتصروا لأنفسهم، ويعلن بشدة استحقاق الظالمين للعقاب في الدنيا، وللعذاب الأليم في الآخرة فيقول: { وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}، ثم لا يدع النص مرتبة العدل هذه تتجه إليها الأنظار بالكلية، بل يدفع مرة ثانية إلى مرتبة الإحسان بالصبر والمغفرة معلنًا أن ذلك من عزم الأمور:
{وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ}.
وهكذا جاءت هذه الصفة في النص معروضة عرضًا متشابكًا متداخلاً، فيه إبداع بياني عجيب، يلاحظ فيه متابعة خلجات النفس، باللمسات الرفيقة، والتوجيهات الرقيقة، مع مراعاة آلام المجني عليهم، والنظر بعنف وشدة إلى البغاة الظالمين، وإعلان أن من حق المجني عليهم أن ينتصروا لأنفسهم بالحق، ثم العودة لدفعهم برفق إلى الصبر والمغفرة، كل ذلك في ألوان دائرة بين العدل والإحسان.
ثم في آيات أخرى يبين القرآن ما لهؤلاء العافين عن الناس من الأجر: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}
[آل عمران: 133، 134].
العفو دليل كرم النفس
إن الذي يجود بالعفو عبدٌ كرمت عليه نفسه، وعلت همته وعظم حلمه وصبره، قال معاوية رضي الله عنه: "عليكم بالحلم والاحتمال حتى تمكنكم الفرصة، فإذا أمكنتكم فعليكم بالصفح والإفضال".
ولما أُتي عبد الملك بن مروان بأسارى ابن الأشعث في وقت الفتنة قال عبد الملك لرجاء بن حيوة: ماذا ترى؟ قال: إن الله تعالى قد أعطاك ما تحب من الظفر فأعط الله ما يحب من العفو، فعفا عنهم.
إن العفو هو خلق الأقوياء الذين إذا قدروا وأمكنهم الله ممن أساء إليهم عفوا.
قال الإمام البخاري رحمه الله: باب الانتصار من الظالم لقوله تعالى: { وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ} قال إبراهيم النخعي: كانوا يكرهون أن يستذلوا فإذا قدروا عفوا.
العفو يورث صاحبه العزة
ولأن بعض الناس قد يزهد في العفو لظنه أنه يورثه الذلة والمهانة فقد أتى النص القاطع يبين أن العفو يرفع صاحبه ويكون سبب عزته. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلا عزًا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله" [رواه مسلم].
وأولى الناس بعفوك الضعفاء من الزوجات والأولاد والخدم ومن على شاكلتهم، ولهذا لما بيَّن الله أن من الأزواج والأولاد من يكون فتنة قال: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوّاً لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التغابن:14].
فالإنسان من عادته أن يكون البادئ بالإحسان لزوجه وأولاده، فإذا وجد فيهم إساءة آلمته جدًّا فلربما اشتد غضبه وصعب عليه أن يعفو ويصفح لأنه يعتبر إساءة الأهل حينئذ نوعًا من الجحود ونكران الجميل، لهذا احتاج إلى توجيه إرشاد خاص إليه بأن يعفو ويصفح حتى يستحق من الله المغفرة والعفو والصفح.
أما الخدم ومَنْ على شاكلتهم فقد سئل عنهم النبي صلى الله عليه وسلم: كم نعفو عن الخادم؟ فصمت، ثم أعاد عليه الكلام فصمت، فلما كان في الثالثة قال:
"اعفوا عنه في كل يوم سبعين مرة"
[رواه أبو داود وصححه الألباني].
فيا إخوتي فى الله الأفاضل
إذا ما الذنب وافى باعتذار فقابله بعفو وابتسام
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة،


أسأ ل المولى عزوجل أن يهدينا جميعا إلى
مايحبه ويرضاه وأن يمنحنا سعة الصدر والــعفو عند المقدرة

وهذا الشهر الكريم فرصة لإحياء هذه الخصلة النبيلة والصفة الكريمة .

الفتى الذهبي 08-24-2009 10:13 PM

رد: لو كنت غاضب من شخص وقابلك هو بإبتسامه؟؟
 
مجموعه أنسان
ابو فواز
أبو فهد

شكرا لكم على هذا النقاش الجميل الذي زاد الموضوع جمالا

بارك الله فيكم جميعا

ولكم مني كل الشكر والتقدير

THE BLACK TIGER 08-27-2009 10:18 PM

رد: لو كنت غاضب من شخص وقابلك هو بإبتسامه؟؟
 
والله ياحبيبي مادام السالفة فيها ضم على الصدر الضاهر اني بسامح غصب
اييييييييييييه
يعطيك الف الف عافية
تقبل تفحيطي في هذه البروقه

الفتى الذهبي 08-28-2009 07:17 AM

رد: لو كنت غاضب من شخص وقابلك هو بإبتسامه؟؟
 
شكرا لك اخي الكريم ع تواجدك في هذه الصفحة التى ازدادت بوجودك جمالا


الساعة الآن 12:02 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون