- رحيلُكَ لظى !
-
- أراكَ شددت الرحال عني مودعاً تستكثرُ على الأحبة لقياكَ يشدو بي الشوق بسمائك طامعاً أن يراك و يكفي أن يراكَ غُصن حب كُنتَ أخضرا يانعاً لا تجرؤ على الرحيل خُطاكَ ذبُلتَ و ما ذبَلتْ لذبولك مدامعاً تقطرُ مما في الفؤاد خفاكَ يغدو إليك شوقي عليّ علّهُ شافعاً علّكَ تثني عن الرحيل قدماكَ أُناشد غيابك إليّ سبيلاً مرجعاً يشفي محاجراً مابرحت بكاك ما أستقوى فؤادي تراه خاضعاً و أنى له يقوى و هو لا يراكَ غائبي ما غرّكَ بـ الأنين سامعاً غائبي عن الغياب م أدراكَ عُد و لك الروح و لك الفؤاد طائعاً عُد فلا يُفنيهما غياباً سِواكَ لا تسل عن الرحيل : إن كان موجعاً الفُقد سقمٌ لا تقوى منه حِراكَ ! عُد فلم تبكي النساءُ مثلي رائعاً ومافُقد من الأحبة مثلك سواكَ ! - ( محاولة شعرية نجمت من التحديق في الفراغ ) علّها ترقى لذوائقكم العاطرة كتبتها و لا أحلل نقلها سواءً بذكر المصدر أو بدونه - عزوف : [emoji253][emoji181] .. |
رد: - رحيلُكَ لظى !
كتبتي وابدعتي عزووف
كلمات تشدو ببعض الوصف والتعبير سلمت يمناك مبدعه ............................... |
رد: - رحيلُكَ لظى !
صــح لسانك
وربي يسعدك دوؤم ويجعل لقلبك الجميل سسعاده تليق به ماشاء الله قصيدة رآئـعة بنتظار جديـدگ لكِ كل التقدير دمتِ بود |
رد: - رحيلُكَ لظى !
ابدعتي عزووف بانامل بارعه وفكر مرتقي
كل الشكر لاناملك التي كتبت وفكركك الذي يعزف بالجمال والوفاء دمتي ودمتي .. |
رد: - رحيلُكَ لظى !
ذائقة ترتقي علوآ كي تعانق القمم
سلم نبضك ومدادك ي جمآل |
رد: - رحيلُكَ لظى !
ينساب الحرف الجميل من انامل الاديبه
ليثري المكان حد الدهشه احساس مع نبض تعانق اركان الادب ما اجملك ي عروؤوف |
رد: - رحيلُكَ لظى !
اشتقتُ لقراءة حروف من بحور العشق تُنزف
وتكتبُ بحبر معتق حباً خالصاً يملأ الدنيا بمشاعر العاشقين ويبدو أنني قد عثرت هنا أخيراً على نافذة تطلُ على ذلك النبع السلسبيل الذي تتدفق منه تلك الحروف. المشاعر الصادقة عنوان لهذه القصيدة كلماتها تحبس الأنفاس بكل ما فيها من صدق عاطفه ونقاء احساس وثورة مشاعر وجنون حب وفقد. فعلاً بوح عنوانه الصدق والشفافية في كل شيء راقت لي كثيراً هذه القصيدة وداعبت مشاعري. ويبدو لي أنها وليدة تجربه وليست محاولة ناجمة عن تحديق في الفراغ . شكراً عزوؤوف .. فقد جعلتينا هنا على موعد لمعانقة جمال حرفكِ وصادق إحساسكِ حروف تبهر وتعجز كلماتي ان تفيها حقها فقد ارتقت بما تحمله من معاني صادقه واحاسيس مرهفة ومشاعر جياشه نثرتِ لنا هنا اجمل احساس واصدقه فشكراً لكِ ودمتِ كما تحبين. تحياتي لكِ مع باقة ورود وود وتقدير. الحريصي.. |
رد: - رحيلُكَ لظى !
أبيات كتبت بذائقة مخملية
وحس مرهف.. يسكب إبداعا راقت لي معزوفتك الشجية دمتي بتألق المبدعين عزووف |
رد: - رحيلُكَ لظى !
لا يكون الإبداع إلا بحضرتك
زهى بك الحرف تميمْ طبتٓ يا كريم السجايا [emoji253] |
رد: - رحيلُكَ لظى !
مما يرسم الإبتسامة : حضور راعي الفزعة
أضاء بِك المِداد يا وضاء - صح بدنك - إمتنانْ : [emoji253] |
- رحيلُكَ لظى !
الرقي عقد لا يليق إلا بأهله وَ أنتِ من الأقربون منهم ..
سفيرة آل تليد : جئتِ بهيئة عطر زكي .. للعبير الأزلي إمتنان يوازي إفرست : [emoji253] |
رد: - رحيلُكَ لظى !
( يا جمال ) أممم لقبٌ أفخر به كونه من الحرة ..
يليقُ بكِ أيضاً يا بياض .. غيثٌ أنتِ حيثما هطلتِ .. أرتوى بكِ ما سُكب هنا : [emoji253] |
- رحيلُكَ لظى !
ربما لم أصل لمرحلة الـ ( أديبة )
لكن : ثقتك بـ حرفي جعلتني أرى نفسي كذلك .. شُكراً مُنحنية لجمال ما وصفتني به عطارد و لـ أريجك الفوّاح : إمتنانْ وَ [emoji253] |
- رحيلُكَ لظى !
اقتباس:
- لأي حدٍ أتضحُ أن فستاني أسود هنا ! شحوب وجهي ! الأشياء التي نكثت كذبة الفراغ ! نفضتُ رأسي ظناً مني بإنك داخله تقرأ الحقائق و تفكك كرة الخيوط التي حِكتُ منها فستاني الأسود هذا .. - قرأتَ كـ خبيرٍ متفحص - ~~ اقتباس:
- قليلاً مِما لديكم أستاذ / حسنْ " قبسٌ قليلٌ من كثيرك الدُري .. أبتهج بقدومك السطر و الحبر و القلم شكراً زاهية كـ قدومك ، إمتنانْ يا شامخ ومضة : من يمرون مثلك أُحني لهم الإحترام .. فهم لا يمرون إلا و تركوا بصمة .. شيئاً يستحق أن يُقرأ و أن تكتب لأجله .. [emoji253] [emoji253] |
رد: - رحيلُكَ لظى !
عطرتِ يا جود
أنسكبتِ كـ مسكٍ يُغدق طيباً فرحٌ قلبي بقدومك .. أنرتِ : [emoji253] |
الساعة الآن 04:55 PM
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون