الأسود يليقُ بِك )*
http://www.tafasel.net/vb/images/smilies/0648[1].gifhttp://www.tafasel.net/vb/images/smilies/0648[1].gifhttp://www.tafasel.net/vb/images/smilies/0648[1].gif http://d.gr-assets.com/books/1351004560l/16081961.jpg روآيةة : الأسود يليقُ بك لـ : أحلآم مستغآنمي .. .. نسسخهَ إلكترونيهَ : .. مُقتطفإَت مِن الكتإب : http://sphotos-e.ak.fbcdn.net/hphoto...42788805_n.jpg عندما تتقن فنّ الطبخ ، أنت حتمًا تعرف كيف تعدّ مائدة حياتك ، وكيف تطهو رغباتك . متعتك تبدأ بالإعداد للمتعة ، من إحضار لوازم أطباقك ، ومدّ مائدة انتظارك . ------------------------ عزاؤه أنّها لا تسمع لحزنه صوتًا - وحده البحر يسمع أنين الحيتان في المحيطات - لذا لن تدري أبدًا حجم خساراته بفقدانها . هل أكثر فقرًا من ثريّ فاقد الحبّ ؟ -------------------- أخذ غليونه من على الطاولة وأشعله بتكاسل الأسى . إنّها إحدى المرّات القليلة التي تمنّى فيها لو استطاع البكاء ، لكن رجل باذخ الألم لا يبكي . لفرط غيرته على دموعه ، اعتاد الاحتفاظ بها . وهكذا، غدا كائنًا بحريًّا ، من ملح ومال . هل يبكي البحر لأنّ سمكة تمرّدت عليه ؟ كيف تسنّى لها الهروب وليس خارج البحر من حياة للأسماك ؟ -------------------- لشدّة رغبته بها ، قرّر قتلها كي يستعيد نفسه ، وإذ به يموت معها... فسيفُ العشق كسيف الساموراي ، من قوانينه اقتسام الضربة القاتلة بين السيّاف والقتيل . ---------------------- كبيانو أنيق مغلق على موسيقاه ، منغلق هو على سرّه . لن يعترف حتى لنفسه بأنّه خسرها . سيدّعي أنّها من خسرته ، وأنّه من أراد لهما فراقًا قاطعًا كضربة سيف ، فهو يفضّل على حضورها العابر غيابًا طو،يلاً وعلى المُتع الصغيرة ألمًا كبيرًا ، وعلى الانقطاع المتكرّر قطيعة حاسمة . -------------------------------- دوماً يعاكس الحبّ توقّعات العشاق ، هو يحبّ مباغتتهم ، مفاجأتهم حيناَ ، وحيناَ مفاجعتهم . لا شيئ يحلو له كالعبث بمفكّراتهم ، ولخبطّة كل ما يخطونه عليها من مواعيد . ما الجدوى من حمل مفكّرة إذًا ، إن كان هو من يملك الممحاة .. و القلم .؟ ------------------------ .. إستمتعوإَ بـ آلقرآءهَ , وَ وَ تحيهَ , وأمنيآتٌ لكم .. :) |
رد: الأسود يليقُ بِك )*
لشدّة رغبته بها ، قرّر قتلها كي يستعيد نفسه ، وإذ به يموت معها... فسيفُ العشق كسيف الساموراي ، من قوانينه اقتسام الضربة القاتلة بين السيّاف والقتيل .
رائعه منگ أختي عزوؤوف راقت لي وكتاب اجمل من الجمال ذاته شگراْ لگ اختي الفاضله تقبلي مروري |
رد: الأسود يليقُ بِك )*
عندما تتقن فنّ الطبخ ، أنت حتمًا تعرف كيف تعدّ مائدة حياتك ، وكيف تطهو رغباتك . متعتك تبدأ بالإعداد للمتعة ، من إحضار لوازم أطباقك ، ومدّ مائدة انتظارك .
رائعه عزوووف انتقاءات جميله من كتابات ابنة المناظل الشاعره احلام مستغانمي والتي بانت كتاباتها اثناء الثوره في تونس مكان مولدها حقيقه ابدعتي عزوووف |
رد: الأسود يليقُ بِك )*
دوماً يعاكس الحبّ توقّعات العشاق ، هو يحبّ مباغتتهم ، مفاجأتهم حيناَ ، وحيناَ مفاجعتهم . لا شيئ يحلو له كالعبث بمفكّراتهم ، ولخبطّة كل ما يخطونه عليها من مواعيد .
ما الجدوى من حمل مفكّرة إذًا ، إن كان هو من يملك الممحاة .. و القلم .؟ أهنيك على اختيارك لهذا الكتاب .. رائعة ومتألقة أنتي ,عزوووف |
كاتبة ذات عمق كعمق المحيط
ورونق كرونق عقود الؤلؤ بارعة الجمال نقلتي لنا من اختيارك لانك تعشقين مثل هذا الابداع شكرا لسمو قلمك |
رد: الأسود يليقُ بِك )*
أهلاً بكم يَ سسإَدهَ , كرمُ مرورٌ زآد صفحتي ألقاً تشرفتُ بـ هطولكم , وأعمقُ الشُكر لـ كُلٍ منكم .. |
الساعة الآن 12:52 AM
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون