للعصافير فضاء
محطات قصيرة
(من لا يغفر خطأ سواه، يهدم الجسر الذي يعبر عليه). ، عندما تركز على دورك في الحياة فقط.. لم تعد بحاجة إلى السعي لمعرفة كل شيء! ، ميزة الأيام الممتدة أنها تجعلك تعرف أكثر مما كنت تعرف سابقاً..! ، اليوم شعر بأن الحب لا يعترف بالفوارق الزمنية.. لكن تجاهل أنه سوف يغيب غداً...! ، نجاح السيرة الذاتية يأتي تحديداً عند تحررها من القيود...! ، عندما تحاصرك الأسئلة التي لا إجابات لها.. لا تتعجل.. غداً ستجد إجاباتها...! ، الطموح المؤكد يدفع دائماً إلى بلورة الرؤية الشخصية..! ، يسعى المرء جاهداً إلى امتلاك الأشياء حتى وإن كلفه ذلك الارتباك في الحياة.. معتقداً.. ان قياسه يتم بما سعى في الحصول إليه، وما امتلكه..! ، سألته من أين أتيت فجأة؟ قال: من عالم آخر لم تكوني فيه..! ، أصعب ما يمكن أن تواجهه.. القدرة على الاختيارات الصحيحة...! ، كلما قل تفكيرك في تجربتك.. أو ما مررت به، كلما عدت إلى تلك التجارب الفاشلة مرة أخرى..! ، البحث عن الأفضل عادة ما يضخم حالة القلق والتوتر..! ، عندما تعجز عن الفهم عليك أن تستند إلى خبرات الآخرين ومفاهيمهم..!! ، تطمنك الأسئلة الخالية من إجاباتها عندما تفتح الأبواب على اليأس والإحباط.. والقهر بعد أن كانت مغلقة..! ، في الكتابة النجاح مشروط بنسيان الكاتب لشخصيته الحقيقية..! ، بعض الأشياء على رغم حلاوتها.. تحدث على نحو مفاجئ وغير متوقع..! ، البحث الدائم عن الجديد.. يرتبط بالرغبة في الاستكشاف.. والانفتاح على الآخرين..! ، في سياق ركضك اليومي.. حاول أن تمنح الزمن لحظة.. وتتأنى لتلتقط أنفاسك المتلاحقة..! ، القوة ترتكز على الرضا الذاتي.. ومحاولة التمايز معه وتطويره..! ، الحقيقة ليست واحدة دائماً.. لأن كل شخص يراها من زاويته.. ويعبر عنها من وجهة نظره رغم أنها في المجمل صورة واحدة، لكن رؤيتها تدفع كل شخص إلى احتكارها لنفسه..! ، كثيرون يستمتعون بالغموض الذاتي.. بل ويصدرونه إلى الآخرين..! ، أحياناً كثيرة.. تشعر بمؤشرات الخطر القادم تحاصرك.. ومع ذلك لا تأخذ احتياطاتك كاملة..! ، التحدي الأكبر للنجاح ألا تطلق العنان لإحساس أنك وصلت رغم أنك لا تزال في البداية..! ، الدفاع عن النفس يبدأ من لحظة الإحساس بأن الحرب قد أعلنت عليك! ، في رحلة البحث عن الجوهر.. عليك أن تتحمل الكثير من الأعباء.. والهموم..! ، هو الحب لكن بصوره المتعددة.. الهوس، والعطاء، والجنون، والهبة والصدق.. والرغبة في المشاركة.. والبناء.. وأخيراً القتل والدمار..! ، ذاب في الرغبات.. حتى أصبح الحصول عليها هو ما يحدد هويته..! ، في الحب لا تبدو المساحة الإقليمية مقبولة.. ذلك لأن حدوده مفتوحة على كل الاتجاهات..! ، ركض كثيراً حتى انطفأ ظمأ طموحاته بأقل ما كان يحلم به..! ، المحطة الأخيرة: ملأى السنابل ينحنين تواضعاً والفارغاتُ رؤوسهن شوامخ |
رد: للعصافير فضاء
ماأروعك في الاختيار خيتي
استمتعت بالوقفه بهذا المتصفح ودي |
رد: للعصافير فضاء
؛
سطور ي ملؤها الأمل والتفاؤل سلمت يمينك ودام عطاءك السوسن كل الشكر والتقدير لاعدم 🌹 ..... |
رد: للعصافير فضاء
الصامت والسفيره الروعه في تواجدكم الكريم
ألف شكر وتقدير |
رد: للعصافير فضاء
محطات رائعة
كل الشكر والتقدير لطرحكِ القيم وسلمت يدااك |
رد: للعصافير فضاء
طرح جميل
سلمت يدينك ونترقب لجديدك بكل شوق |
الساعة الآن 01:41 AM
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون