PHP Warning: Invalid argument supplied for foreach() in ..../includes/class_postbit_alt.php(474) : eval()'d code on line 298

PHP Warning: Invalid argument supplied for foreach() in ..../includes/class_postbit_alt.php(474) : eval()'d code on line 298

PHP Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at ..../includes/class_core.php:3735) in ..../external.php on line 865

PHP Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at ..../includes/class_core.php:3735) in ..../external.php on line 865

PHP Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at ..../includes/class_core.php:3735) in ..../external.php on line 865

PHP Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at ..../includes/class_core.php:3735) in ..../external.php on line 865

PHP Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at ..../includes/class_core.php:3735) in ..../external.php on line 865
منتديات قبائل ال تليد - آل تليد الأستشارات وتطوير الذات https://www.al-taleed.com/vb/ |هنا الأستشارات | | النفسيه والاجتماعيه | | فن النجاح وتطوير الذات | | التنمية البشرية| | حياتنا صفحة بيضاء | |ونحن بفكرنا وعملنا | | نملأها ألواناً زاهية مبهجة | ar Thu, 25 Apr 2024 17:06:23 GMT vBulletin 60 http://www.al-taleed.com/vb/taleed/misc/rss.jpg منتديات قبائل ال تليد - آل تليد الأستشارات وتطوير الذات https://www.al-taleed.com/vb/ الآطراف الصناعيه وانواعها https://www.al-taleed.com/vb/showthread.php?t=46047&goto=newpost Mon, 22 Apr 2024 11:07:33 GMT ،، الآطراف الصناعيه وانواعها عندما نسمع لأول وهلة عن الأطراف الصناعية، نقف عند سماعها لنفكر ملياَ، ،،



الآطراف الصناعيه وانواعها


عندما نسمع لأول وهلة عن الأطراف الصناعية،
نقف عند سماعها لنفكر ملياَ،

ما هي الأطراف الصناعية ؟
هل هي أطراف تعويضية ؟ تجميلية ؟
هل يمكن أن نستخدمها كما نستخدم أطرافنا .. ؟

الجواب .. نعم ,, وبشكل فعّال ولا سيما بعد التطور
العلمي في هذا المجال .


لمحة تاريخية: بدأت فكرة الأطراف الصناعية بعد
الحرب العالمية الثانية وكانت ألمانيا من أوائل
الدول التي بدأت بفكرة تصنيع هذه الأطراف.

وكانت مادة الخشب أول مادة أولية استخدمت
وكانت تحفر جذوع الأشجار ويفرغ محتواها
بأشكال هندسية أنبوبية أو مربعة ومن ثم بدأت
فكرة الطرف المتحرك ذات المفصل حيث تمكن
المصاب من عطف وبسط الطرف العلوي أو السفلي
( مفصل حوض ـ ركبة ـ عنق القدم ــ معصم ــ
مرفق ) بشكل جزئي حتى منتصف السبعينات
حيث قامت البلدان الصناعية بتطوير هذه الفكرة
وهذه الصناعة حيث حلتّ مادة البلاستيك
( Orthocryl ) بدلاّ من المادة الخشبية لخفّة الوزن
وسهولة التصنيع , وعندها بدأت صناعة الأطراف
تتطوّر بشكل فعّال من حيث الشكل ومن حيث
الميكانيكية .






أنواع المفاصل :

بادئ ذي بدء صنعت المفاصل الميكانيكية ذات
المحور الوحيد والبسيط التي تعتمد على قوة
وفعالية الطرف المبتور، وفي منتصف التسعينات
بدأ صنع المفاصل الهيدروليكية ( التي تعمل بفعل
حجرة الزيت ) حيث يمكن عن طريق معايرة
مضخة الزيت الموجودة في المفصل تحدد شكل
ومدى وفعالية حركية الطرف الصناعي .


ثم ظهر المفصل الالكتروني بظهور أجهزة الكمبيوتر
وخاصة مفصل الركبة حيث يقوم بأداء المفصل كما
لو كان مفصل طبيعي، ونتيجة لهذا التطور العلمي
السريع بدأ تصنيع أجزاء وقطع من الأطراف تناسب
المرضى وخاصة منهم
( الرياضيين ــ سائقي الدراجات النارية ــ سائقي
السيارات ــ متسلقي الجبال )

لإنجاح أي طرف صناعي يتناسب مع المريض
المعوّق يعتمد وبشكل أساسي على براعة الفني
ودقة القياسات المجراة على جذمور الطرف والمادة
المستخدمة لهذا الغرض حيث بدأ باستخدام
الجبس البلاستيكي المؤلف من الألياف البلورية بدلا
من الجبس العادي المعروف لخفة وزنه وسهولة
استعماله ونفوذيته، كما لن ننسى أن تدريب المعوّق
نفسياً و جسدياً من قبل أخصائيين لقبول الطرف
الصناعي يعلب دوراً أساسياً في إعادته إلى المجتمع
وتأقلمه مع البيئة المحيطة به ليصبح عضواً فعّالاً..



.... ]]>
آل تليد الأستشارات وتطوير الذات السفيره https://www.al-taleed.com/vb/showthread.php?t=46047
<![CDATA[كيف ارى حياتي بايجابيه😍]]> https://www.al-taleed.com/vb/showthread.php?t=45985&goto=newpost Fri, 05 Apr 2024 03:20:20 GMT لتعزيز الشعور بالملذات النفسية والعاطفية الإيجابية، يمكنك اتباع الطرق التالية: 1. ممارسة التمارين الرياضية: قم بممارسة الرياضة بانتظام، فهي تساعد... لتعزيز الشعور بالملذات النفسية والعاطفية الإيجابية، يمكنك اتباع الطرق التالية:

1. ممارسة التمارين الرياضية: قم بممارسة الرياضة بانتظام، فهي تساعد على إفراز الهرمونات السعيدة وتحسين المزاج والشعور بالانتعاش العقلي.

2. تطوير العلاقات الاجتماعية: حرص على التواصل مع الأصدقاء والعائلة والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية. الحصول على الدعم الاجتماعي والشعور بالانتماء يعزز السعادة والملذات النفسية.

3. ممارسة التأمل والاسترخاء: قم بتخصيص وقت يومي لممارسة التأمل أو تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق والتأمل الهادئ. هذه التقنيات تساعد على تهدئة العقل وتقليل التوتر والقلق.

4. العناية بالنوم: حرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد. النوم الجيد يساعد في تجديد الطاقة وتعزيز النشاط العقلي والعاطفي.

5. الاهتمام بالتغذية الصحية: تأكد من تناول وجبات صحية متوازنة تحتوي على العناصر الغذائية الضرورية. تأثير الغذاء على العقل والجسم لا يمكن تجاهله، فالتغذية الجيدة تساهم في تعزيز الشعور بالراحة والنشاط الذهني.

6. تحديد أهداف وتحقيقها: حدد أهدافًا واقعية في حياتك وعمل على تحقيقها. تحقيق الأهداف يعزز الثقة بالنفس ويمنح شعورًا بالإنجاز والسعادة الشخصية.

7. القيام بالأنشطة التي تستمتع بها: قم بتخصيص وقت للقيام بالأنشطة التي تجلب لك السعادة والاستمتاع، سواء كانت هوايات فنية أو رياضية أو أي نشاط يثير اهتمامك.

8. العناية بالمظهر الشخصي: قم بالاهتمام بمظهرك الشخصي والعناية بنفسك. الشعور بالثقة بالنفس والراحة مع مظهرك الخارجي يعزز الشعور بالملذات النفسية الإيجابية.

9. الاستماع للقران والاستمتاع بالفنون: استمع إلى القران كما يمكنك الاستمتاع بالفنون مثل الرسم أو القراءة أو مشاهدة الأفلام للاسترخاء والتأمل.

10. الابتعاد عن التوتر والسلبية: حاول التعامل بشكل صحيح مع التوتر والضغوطات الحياتية، وتجنب السلبية والتفكير السلبي. قم بتطوير قوة الإيجابية وتركيزك على الأشياء الجيدة في حياتك.

إليك بعض الأمور التي يجب تجنبها:

ولتحقيق الراحة النفسية، يجب الابتعاد عن بعض الأشياء السلبية والمؤثرة على الصحة العقلية والعاطفية.

1. الشرود الذهني: حاول تجنب التفكير المفرط والتركيز الزائد على الأحداث السلبية أو المشكلات المستمرة. قد تكون العملية صعبة، ولكن محاولة توجيه اهتمامك نحو الأمور إيجابية ومثمرة يمكن أن يساعد في تحسين الراحة النفسية.

2. السلبية والشكوى المستمرة: قد يؤدي التفكير السلبي والشكوى المستمرة إلى تكرار الأنماط السلبية وإحباط النفس. حاول أن تركز على الإيجابيات والحلول بدلاً من التركيز على المشاكل والعقبات.

3. الاعتراض الزمني الزائد: حاول أن تقدم لنفسك وقتًا كافيًا للراحة والاسترخاء. عدم الحصول على وقت كافٍ للنوم والاستراحة يمكن أن يؤثر سلبًا على الصحة العقلية والجسدية.

4. الأشخاص السامين: قم بتحديد العلاقات السلبية والأشخاص الذين يسببون لك التوتر والضغط النفسي. حاول تجنب هذه العلاقات أو الحد من تأثيرها على حياتك.

5. الاستخدام المفرط للشاشات: يعتبر الاستخدام المفرط للهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية مشكلة شائعة في العصر الحديث. قم بتحديد وقت محدد لاستخدام الشاشات وحاول قضاء وقتٍ أكبر في الأنشطة الخارجية والتفاعل الاجتماعي.

6. الضغط الزائد في العمل: حاول العثور على التوازن بين العمل والحياة الشخصية وتحديد حدود واضحة لنفسك. العمل المفرط والضغط الزائد يمكن أن يؤثران سلبًا على الصحة النفسية والعاطفية.

7. التفكير الكثير عن الآخرين: قد يؤدي التركيز الزائد على ما يفكرون به الآخرون أو الانتقادات المستمرة إلى شعور بالتوتر والقلق. حاول أن تركز على طرق تحسين ذاتك وتحقيق رضاك الشخصي.

الابتعاد عن هذه الأشياء السلبية ليس سهلاً دائمًا، ولكنه خطوة مهمة نحو الحفاظ على الراحة النفسية. قد تحتاج إلى الدعم والمساعدة من الأصدقاء أو المحترفين للتغلب على تحديات تلك العوامل السلبية. ]]>
آل تليد الأستشارات وتطوير الذات روند https://www.al-taleed.com/vb/showthread.php?t=45985